أُدرك أن الناشط الثورى، التويتراوى، الذى عرض نفسه للعمل حاملا حقائب أحذية «موزة» وشباشب «تميم» مؤخرا، لا يستحق وزن ولا ثمن مداد قلم جاف، ولا كلمة واحدة عنه فى هذه المساحة.
لا يوجد المزيد من البيانات.