لم يتوقف دعاة التكفير عند رمى الناس بالكفر، بل زاد بعضهم فطالبوا بهجر الأوطان بدعوى أنها بلاد كفر أشبه بمكة المكرمة قبل الهجرة؛ حيث هاجر منها المسلمون فرارًا بدينهم مرة إلى الحبشة «إثيوبيا»
من النتائج المهمة التى صدرت عن المؤتمر: «من الخلل الفكرى عدم التمييز بين ما هو عقدى وعملى وأخلاقى من الأحكام». والمراد من هذه النتيجة فك الاشتباك والخلط
من نتائج المحور الثانى المتعلق بتحديات التجديد: الجماعات المتطرفة والإرهابية عائق أمام حركة التجديد فى الفكر الإسلامى بما تنهجه من جمود على الموروث
أصدر حزب البناء والتنمية الذراع السياسى للجماعة الإسلامية، بيانًا بشأن مؤتمر الأزهر العالمى، متمنيا أن يكون هذا المؤتمر بداية لتعاون المؤسسات الدينية لمحاربة الإلحاد.