كانت الدولة العثمانية، واحدة من أكثر من الدول والحكومات الإسلامية التى استغلت الدين من أجل إخفاء جرائمهم بإصدار فتاوى رغما عن الفقهاء من أجل تنفيذ مخططاتهم الشيطانية.
تحل الذكرى الـ102 لمذابح الأرمن التى نفذتها الدولة العثمانية عام 1915، اليوم الثلاثاء، والتى لا يزال نظام الرئيس التركى رجب طيب أردوغان ينكرها ويتنصل من مسئولية الدولة العثمانية حيالها.