من المتوقع أن تزعج خطة الرئيس الفلبينى دوتيرتى، بكين، التى تنادى بأحقيتها فى معظم بحر الصين الجنوبى، على الرغم من أن العلاقات ازدادت دفئا بين البلدين فى الأشهر الأخيرة.
لا يوجد المزيد من البيانات.