طريقة مختلفة ومثيرة لمساعدة الأشخاص الذين يشعرون بالغضب إذ أنشئت "قاعة للتنفيس" عن الضغوط فى فنلندا ولاقت إقبالا كبيرا من النساء على وجه الخصوص.
إذا كنت من هؤلاء الأشخاص اللذين يشعرون بالغضب، فمن المؤكد أن هذه القاعة ستشعرك بتحسن، وهى المكان الذى وصفته سيدة تدعي سانا سولين، بـ"قاعة للتنفيس".
حالة من الاكتئاب والمعاناة النفسية يعيشها الكثير من سكان العالم بسبب طول مدة المعركة أمام فيروس كورونا، التى تخطت العام وزادت معها معاناة الشعوب ما بين أزمات اقتصادية وإغلاق عام..
يعاني المجتمع الامريكي من ضغوط نفسية بعد مرور أكثر من عام على تفشي جائحة كورونا في الولايات المتحدة، ووسط هذه الأزمة، وجدت متخصصة نفسية تدعى ياشيكا بود وسيلة للتنفيس.
افتتحت بمدينة بولونيا الإيطالية، أول غرفة في العالم ليعبر الأطفال فيها عن غضبهم.
أفكار جديدة تظهر على الساحة يوما بعد الآخر فى مصر، وهناك فكرة بدأت منذ 3 أشهر فقط وحققت شهرة عالية جدا، تتمثل فى غرفة للغضب يفرغ فيها الشخص كل طاقته السلبية..
"سبنى أكسره" و"نفسى أفش غِلى"، عبارات يرددها المصريون باستمرار، حينما يصل الشخص لقمة غضبه ولا يجد متنفسا لتصريف هذا الغضب.
"سبنى أكسره" و"نفسى أفش غِلى"، عبارات يرددها المصريون باستمرار، حينما يصل الشخص لقمة غضبه ولا يجد متنفسا لتصريف هذا الغضب، الآن يمكنك فقط بـ150 جنيها أن تفعل هذا ولكن فى مشروع جديد وفكرة جديدة ربما هى الأولى فى مصر والشرق الأوسط وآسيا.