فوجئت بمساعدى الخاص «منذ أن احترفت التمثيل» ياسر، الشهير ببوللى، يدخل إلى مكتبى ووجهه حزينا للغاية، طالباً التحدث معى، فجاء حواره معى كالآتى: بوللى: هو أنا يا أستاذ مش من حقى إنى أحلم لابنى؟
لا يوجد المزيد من البيانات.