كان الوقت صباح 10 يوليو، مثل هذا اليوم، 1971 حين توجه الفنان عبدالحليم حافظ إلى دار الإذاعة والتليفزيون بالمملكة المغربية ومعه شحاتة ابن خالته، والدكتور هشام عيسى الطبيب الخاص لعبدالحليم.
كانت العلاقات المصرية الليبية مازالت على حالها منذ الرئيس السادات، وقت انعقاد مؤتمر القمة العربية يوم 23 مايو، مثل هذا اليوم، عام 1989، كانت فى توترها وخلافاتها
اتصل عاهل المغرب الملك الحسن الثانى بشاه إيران محمد رضا بهلوى لدى وصوله إلى مدينة أسوان «جنوب مصر» يوم 16 يناير 1979 قائلا له: «إننى حزين يارضا لما أصابك.
لم يستطع الرئيس السادات إقناع مستمعيه من الجانب المغربى بوجهة نظره فى توقيعه لاتفاقية كامب ديفيد مع رئيس الوزراء الإسرائيلى مناحم بيجين، وبحضور الرئيس الأمريكى جيمى كارتر فى واشنطن يوم 17 سبتمبر 1978.
عبر هنرى كيسنجر، وزير الخارجية الأمريكية، المحيط بطائرته من واشنطن متوجها إلى الشرق الأوسط (راجع: ذات يوم 5 نوفمبر 2017)، وحسب محمد حسنين هيكل
انتهى العاهل المغربى الملك الحسن الثانى يوم 17 سبتمبر 1965 من توديع الملوك والرؤساء العرب المشاركين فى مؤتمر القمة العربية بمدينة «الدار البيضاء»، وفى يوم الأحد 19 سبتمبر كان مع جمال عبدالناصر
بدلة حليم التى صممها له المصمم الإيطالى "سمالتو"، لها قصة فهى أمر ملكى من ملك المغرب الحسن الثانى الذى كان يعشق حليم ويحبه وكذلك العنليب يقدره ويحبه