لم تتوقع سيدة وهي تسلم جسدها لشخص آخر في الحرام، أن هذا اللقاء سيثمر عن جنين يتحرك داخل أحشائها، حيث وجدت نفسها في أزمة كبيرة، بحثت عن مخرج لها، دون فائدة.
قررت نيابة السلام الجزئية، تسجيل الطفل "م"، الناتج عن حمل سفاح، باسم والدته المختفية من ذوى الاحتياجات، "أ.ف.ال"، رباعيا، بعد أخذ الإقرارات اللازمة من جدته، وتقدير سنه، وإخطار مكتب السجل المدنى.
لم تجد أسرة صعيدية وسيلة للتخلص من الفضيحة، بعدما حملت ابنتهم من خطيبها ووضعت طفلا، فتوجه خاله لقطار الصعيد وحاول التخلص من الطفل، إلا أنه تم ضبطه.