لم يكذب حافظ إبراهيم حينما وقف شاهرا أبيات شعره مفتونا بمصر وعبقريتها، قائلا " وبناة الأهرام فى سالف الدهر كفونى الكلام عند التحدي" فأهرامنا درة تاجنا، بل هى درة تاج البشرية كلها
لم يكتفِ الرئيس التركى «أردوغان بن جولفدان هانم» بتكميم أفواه شعبه، بإغلاق منابر الإعلام المختلفة، وحجب مواقع التواصل الاجتماعى، وتشليح جيشه، وتسريح موظفيه وتغيير دستور البلاد ليكون الحاكم الوحيد.