حتى الآن لم تعتذر وزارة الآثار عن المظهر المشوه الذى ظهرت به عملية استخراج تمثالى رمسيس الثانى، وسيتى الأول من منطقة آثار المطرية، وقد أكدت فى مقالى «هل أجرمت وزارة الآثار؟»
لا يوجد المزيد من البيانات.