التليفزيون هذا المساء: متحدث الزراعة: قروض ميسرة لمزارع الدواجن لعدم توقف الإنتاج خلال الشتاء

الجمعة، 06 ديسمبر 2024 03:00 ص
التليفزيون هذا المساء: متحدث الزراعة: قروض ميسرة لمزارع الدواجن لعدم توقف الإنتاج خلال الشتاء مداخلة متحدث الزراعة

كتب محمد شرقاوى

تناولت برامج التليفزيون مساء الخميس، العديد من القضايا والموضوعات المهمة، التى تشغل بال المواطن المصرى والرأى العام.

متحدث الزراعة: قروض ميسرة لمزارع الدواجن لعدم توقف الإنتاج خلال الشتاء
 


أكد الدكتور محمد القرش المتحدث باسم وزارة الزراعة، أن هناك اهتمام كبير بخدمة المزارعين والمربين والمنتجين وحريصين لتوفير كل سبل الدعم الممكنة، ويتم بحث تراخيص التشغيل وفق المزارع والاشتراطات البيئة والالتزام بالتعليمات الخاصة بالوزارة.


وتابع، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "اليوم"، مع الاعلامية دينا عصمت، المذاع على قناة دي إم سي، "أضافنا جزئية أننا نقدر نساعد المزارعين بنظام إننا نعطي تمويل للمزارعين عشان يتحولوا من نظم التربية المفتوحة إلى المغلقة وبنقدم خدمة للمزارع اللي كانت مغلقة وتتوقف خلال فترة الشتاء وبنقول لها بدل ما توقف تعالى نعمل لك كل الدراسات اللازمة  الفنية عشان تطور المزرعة".


واستكمل: "ندعم اصحاب المزارع من نظام التربية المفتوحة للمغلقة وبنأخذ الدراسة نبعتها لبنك التمويل الزراعي عشان المزارع يقدر يطور مزرعته ويقدر يستمر في العملية الانتاجية خلال العام الكامل دون أي توقفات بسبب ظروف جوية أو تغيرت مناخية وفي تمويل بنسبة 5% وتكلفته قليلة".
 

خالد الجندى: "الحياء" هو الأمر الذى اتفق عليه كل الأنبياء والمرسلين
 


أكد الشيخ خالد الجندي عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أن الحياء هو الأمر الذي اتفق عليه كل الأنبياء والمرسلين وحتى النبي محمد صلى الله عليه وسلم قال حديث قاله كل الأنبياء والمرسلين، وهو: "قوله النبي (إن مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى: إذا لم تستح فاصنع ما شئت).


وأضاف خالد الجندي، خلال تقديم برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة دي إم سي، أننا اشتقنا إلى صفة الحياء قائلا: "اشتقنا لها والنبي ترك كل شعب الإيمان وأشار إليها".


كما استشهد الشيخ رمضان عبد المعز، بحديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم يؤكد أهمية صفة الحياء، وقال الرسول (إِنَّ لِكُلِّ دِينٍ خُلُقًا، وَخُلُقُ الْإِسْلَامِ الْحَيَاءُ)، مؤكدا أن جميع الأنبياء والرسل اشتركوا في جملة هي الحياء.
 

الإفتاء: الإفتراء على الناس واتهامهم بالباطل إثم كبير
 


في رده على سؤال عن الافتراء على الآخرين والتسبب في ظلمهم، أكد الشيخ أحمد عبد العظيم، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على أن التهمة الباطلة، مثل الاتهام بالسرقة دون وجود دليل، من الأمور الخطيرة التى تؤدى إلى إثم عظيم في الإسلام.


وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس: "إن التعدي على حقوق الآخرين، سواء بالافتراء أو بالتشهير، من الأمور التي يجب الحذر منها بشدة، فحقوق الله سبحانه وتعالى قد يسهل أن يغفرها بفضله ورحمته، أما حقوق العباد فهي أكثر حساسية، ويجب أن يتحمل الشخص تبعاتها".


وأضاف أن المرأة التي اتهمت شخصًا بالسرقة دون دليل، قد ارتكبت ذنبًا كبيرًا ويجب عليها التوبة النصوح، موضحا أن التوبة تتضمن الندم على الفعل، والعزم على عدم العودة إليه، كما يجب عليها الاعتذار لهذا الشخص إن أمكن، وإذا لم تتمكن من ذلك، فعليها أن تتصدق وتستغفر له.


كما أشار إلى أن الناس الذين تأثروا بكلامها واعتقدوا في الاتهام قد يحملون وزرًا في حال استمروا في نشر هذا الظلم، ولكن المسؤولية على من نشر هذه الفكرة، حيث أن من سن سنة سيئة يتحمل وزرها ووزر من عمل بها، لذلك، يجب على الشخص الذي تسبب في هذه الفتنة أن يتحمل المسؤولية، ويكثر من الصدقات ويطلب المغفرة من الله، مؤكداً: "اللهم اغفر لنا الذلات وتحمل عنا التبعات".
ودعا الشيخ أحمد عبد العظيم المسلمين إلى أن يكثروا من الاستغفار بعد كل صلاة، خاصة للوالدين، ولمن لهم حقوق علينا، ولعموم المسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات، كوسيلة للتطهر من الذنوب والآثام، والابتعاد عن الظلم والافتراء.
 

سارة حازم: كل الأيام أصبحت ملتهبة ومشتعلة.. وسنة 2025 لن تختلف عن 2024 كثيراً
 


قالت الإعلامية سارة حازم طه، إن التحذير والتهديد والهجوم والانفجار، هي المفردات الغالبة على لغة الإعلام خلال الشهور الماضية، فأصبحت كل الأيام ملتهبة ومشتعلة ومحملة بكل السيناريوهات المتشائمة.


وأضافت، خلال برنامجها "كل الزوايا" المُذاع على قناة "أون"، أنه منذ أسبوعين سألنا في هذا البرنامج  أحد خبراء السياسة هل نحن على أعتاب حرب عالمية ثالثة؟، وكانت إجابته كانت واضحة وموجزة: "نحن في قلب الحرب العالمية الثالثة".


وتابعت: "نتابع تعقيد المشهد بين روسيا وأوكرانيا، وتحذيرات شبه يومية لسفارات بمغادرة رعاياها، دولة ما نظرا لخطورة الأوضاع، وهجوم مفاجئ لتنظميات مسلحة في شمال غرب سوريا، وإعلان الرئيس الكوري الأحكام العرفية ودعوة المعارضة لسحب الثقة منه".


واستكملت: "كل هذه الأحداث تؤكد أن العام الجديد 2025 لن يختلف كثيرا عن 2024، وإن كنا نتمنى أن تأتي الأحداث بعكس توقعات الساسة والخبراء".




أخبار اليوم السابع على Gogole News تابعوا آخر أخبار اليوم السابع عبر Google News
قناة اليوم السابع على الواتساب اشترك في قناة اليوم السابع على واتساب



الرجوع الى أعلى الصفحة