تحريات مكثفة لكشف ملابسات العثور على جثة شخص بمنطقة فيصل فى الجيزة

السبت، 21 يناير 2023 11:49 ص
تحريات مكثفة لكشف ملابسات العثور على جثة شخص بمنطقة فيصل فى الجيزة مديريه امن الجيزه - أرشيفية
كتب بهجت أبو ضيف

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يكثف رجال المباحث بمديرية أمن الجيزة، إجراء التحريات، لكشف ملابسات العثور على جثة أحد الأشخاص بمنطقة فيصل، وأشارت التحريات الأولية إلى أن الوفاة طبيعية، ولا توجد شبهة جنائية، وتحرر محضر بالواقعة، وباشرت النيابة التحقيق.

تلقت غرفة النجدة بمديرية أمن الجيزة، بلاغا يفيد العثور على جثة أحد الأشخاص، بجوار سور مبنى بمنطقة فيصل.

انتقل رجال المباحث إلى محل الواقعة، وعثر على جثة شخص لا توجد به إصابات ظاهرية، وأشارت التحريات الأولية أن الوفاة طبيعية، ولا توجد شبهة جنائية.

تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، وتحرر محضر بالواقعة، لتباشر النيابة التحقيق.

نصت المادة رقم 46 من قانون العقوبات على أن يُعاقب على الشروع في الجناية بالعقوبات الآتية إلا إذا نص قانوناً على خلاف ذلك:

بالسجن المؤبد إذا كانت عقوبة الجناية الإعدام.

بالسجن المشدد إذا كانت عقوبة الجناية السجن المؤبد.

بالسجن المشدد مدة لا تزيد على نصف الحد الأقصى المقرر قانوناً أو السجن إذا كانت عقوبة الجناية السجن المشدد.

بالسجن مدة لا تزيد على نصف الحد الأقصى المقرر قانوناً أو الحبس إذا كانت عقوبة الجناية السجن.

يذكر أنه وفقا للقانون يجوز للمحكمة عند الحكم في جناية أو جنحة بالغرامة أو بالحبس مدة لا تزيد عن سنة أن تأمر في نفس الحكم بإيقاف تنفيذ العقوبة إذا رأت من أخلاق المحكوم عليه أو ماضية أو سنة أو الظروف التي ارتكب فيها الجريمة ما يبعث على الاعتقاد بأنه لن يعود إلى مخالفة القانون، ويجب أن تبين فى الحكم أسباب إيقاف التنفيذ.

كما لا يسأل جنائياً الشخص الذي يعاني وقت ارتكاب الجريمة من اضطراب نفسي أو عقلي أفقده الإدراك أو الاختيار، أو الذي يعاني من غيبوبة ناشئة عن عقاقير مخدرة أياً كان نوعها إذا أخذها قهراً عنه أو على غير علم منه بها.

ويظل مسئولاً جنائياً الشخص الذي يعاني وقت ارتكاب الجريمة من اضطراب نفسي أو عقلي أدى إلى إنقاص إدراكه أو اختياره، وتأخذ المحكمة في اعتبارها هذا الظرف عند تحديد مدة العقوبة.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة