وكيل صحة الأقصر يعلن تجهيز 17 مركزا لتلقى لقاحات كورونا بالمدن.. اعرف التفاصيل

الإثنين، 11 أكتوبر 2021 12:35 م
وكيل صحة الأقصر يعلن تجهيز 17 مركزا لتلقى لقاحات كورونا بالمدن.. اعرف التفاصيل لقاحات كورونا - أرشيفية
الأقصر – أحمد مرعى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أعلن الدكتور طاهر أيوب وكيل وزارة الصحة بمحافظة الأقصر، أنه جار إضافة 17 مركز وتجهيزهم لتلقي لقاح كورونا موزعين على مراكز ومدن المحافظة، وذلك لتقديم أفضل خدمات لكافة المواطنين بمختلف القرى والنجوع خلال تلقى اللقاحات.

وكشف وكيل صحة الأقصر، فى بيان صحفى، عن أماكن تلقي لقاح فيروس كورونا على مستوى المحافظة، والتى تشمل مايلي: (مستشفى حميات الأقصر، ومستشفى العديسات المركزي، ومستشفى طيبة التخصصي، ومركز طب الأسرة بالقرنة، ومكتب صحة الأقصر ثان، والوحدة المحلية بالزينية، ومكتب صحة إسنا، والوحدة الصحية بالرزيقات بحري، والوحدة الصحة آل عثمان، ونادي المدينة المنورة، ومركز شباب الزينية بحري، ومركز شباب البياضية، ومركز شباب البعيرات، ومركز شباب الشبان المسيحيين بأرمنت، ومركز شباب السلام بإسنا، ونزل الشباب بالطود).

وأكد الدكتور طاهر أيوب وكيل وزارة الصحة بالأقصر، أن جميع مراكز التطعيم بلقاح كورونا على مستوى المحافظة مستمرة للعمل بكامل طاقتها طوال أيام الأسبوع بما فيها الإجازات والعطلات الرسمية، مشيرا إلى أن الدولة تولى اهتماما كبيرا بصحة وسلامة المواطنين ولا تدخر أى جهد أو مال من أجل الحفاظ على الصحة العامة لمواطنيها.

وأهابت مديرية الشئون الصحية بالأقصر، بكافة المواطنين بسرعة التسجيل على الموقع الخاص بإعطاء اللقاحات والتوجه لأحد المراكز السابقة مع اتباع كافة الإجراءات الاحترازية اللازمة مع التأكيد على أهمية التطعيم بلقاح كورونا لحماية المجتمع من خطر الإصابة بفيروس كورونا، حيث جاء ذلك فى إطار حرص القيادة السياسية للحفاظ على صحة المواطنين، وفى إطار توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية، بالتوسع فى تطعيم المواطنين باللقاحات المضادة لفيروس كورونا، وتنفيذا لتعليمات وزيرة الصحة والسكان الدكتورة هالة زايد، وبناء على توجيهات المستشار مصطفى ألهم محافظ الأقصر.

وكانت وزارتي الصحة والسكان، والتربية والتعليم، قد ناشدت كافة أولياء الأمور وأسر الطلبة بسرعة التوجه إلى أقرب مركز من مراكز اللقاحات المنتشرة على مستوى الجمهورية لتلقي لقاح فيروس كورونا لحماية أنفسهم وأبنائهم وللحفاظ على استقرار العملية التعليمية.










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة