الإعلام الروسى يدعم "الحصار العربى" على قطر برسومات قوية.. "سبوتنيك" تقطع الإمارة بـ"منشار".. و"نوفستى" تدفن الدوحة داخل الرمال لتمويلها الإرهاب.. وتحويل خريطة "قطر" لبركة دماء يستجم فيها الإرهابيون

السبت، 10 يونيو 2017 04:00 ص
الإعلام الروسى يدعم "الحصار العربى" على قطر برسومات قوية.. "سبوتنيك" تقطع الإمارة بـ"منشار".. و"نوفستى" تدفن الدوحة داخل الرمال لتمويلها الإرهاب.. وتحويل خريطة "قطر" لبركة دماء يستجم فيها الإرهابيون كاريكاتير روسى
كتب مؤمن مختار

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

دعم الإعلام الروسى الحصار العربى الدبلوماسى على إمارة قطر، عقب ثبوت دعمها للإرهاب والجماعات الإرهابية خاصة جماعة الإخوان المسلمين، حيث قامت الدول العربية بقطع العلاقات الدبلوماسية معها، ويتضح الموقف الروسى من خلال الرسومات الكاريكاتورية المعبرة والقوية التى نشرتها وسائل الإعلام حول دفن قطر فى الرمال وتحويلها لبركة دماء يستجم فيها الإرهابيين.

 

وفى هذا السياق، نشرت وكالة الأنباء الروسية "سبوتنيك" كاريكاتير روسى معبر عن قطع العلاقات الدبلوماسية للدول العربية والإسلامية مع قطر، على خلفية دعمها المستمر للإرهاب الدولى.

 

ويوضح الرسم الذى نشرته الوكالة الروسية، قيام العرب بالإجماع بقطع قطر بـ"المنشار"، وفصلها عن الدول العربية الأخرى.

 

ونشرت وكالة الأنباء الروسية "نوفستى"، كاريكاتيرا معبرا بشكل كبير عن قطع العلاقات الدبلوماسية للدول العربية مع قطر بعد دعمها للإرهاب، حيث أوضح الرسم أن الدول العربية قامت بدفن قطر راعية الإرهاب.

 

ويظهر فى الرسم بعض الأشخاص يدفنون شخص مكتوب على جبهته "قطر" باللغة الروسية، ويعلق الآخر موجها كلامه للشخص المدفون "راعى الإرهاب".

 

وفى الرسم الثالث، يظهر أحد الإرهابيين بجانبه رشاش كلاشينكوف، ويستجم داخل بركة دماء على شكل الإمارة القطرية.

 

وأعادت وسائل الإعلام الروسية للأذهان الإستغلال القطرى للعمال بقسوة للعمل فى بناء الملاعب الخاصة بكأس العالم 2022 والتى تعمل الإمارة على استضافته.

 

وكانت مصر والسعودية والإمارات والبحرين وليبيا واليمن، قد أعلنت قطع العلاقات الدبلوماسية والقنصلية مع الإمارة الخليجية، لاتخاذها مسارا معاديا للدول العربية فى ظل إصرار نظام تميم بن حمد على دعم التنظيمات الإرهابية وفى مقدمتها جماعة الإخوان وسعيها للعبث بأمن واستقرار دول الخليج.

 










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة