لقى فنى هندسى بمستشفى تطون التكاملي، بمحافظة الفيوم، مصرعه، إثر تعرضه للدغ ثعبان، أثناء وجوده فى أرضه الزراعية بقرية تطون، ونقلت جثته لمستشفى إطسا المركزى، وتحرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة التى تولت التحقيق.
تلقى اللواء خالد شلبي، مدير أمن الفيوم، إخطارا من مأمور مركز شرطة إطسا، بورود بلاغ من مستشفى إطسا المركزي، بوصول "عبدالفتاح.م.ع" "57 سنة-فنى هندسى بمستشفى تطون التكاملي"، ومقيم بقرية تطون التابعة للمركز، جثة هامدة، إثر إدعاء لدغ ثعبان.
وقال نجله "محمود عبدالفتاح" (25 سنة-نجار)، أمام المباحث، بأن والده تعرض للدغ ثعبان أثناء وجوده فى أرضه الزراعية بالقرية، وتوفى إثر ذلك، ولم يتهم أحد بالتسبب فى وفاته.
وقال التقرير الطبى لمفتش الصحة، أن الوفاة نتيجة تعرضه للدغ ثعبان، ولا توجد شبهة جنائية فى الوفاة، وحرر محضر بالواقعة، وأخطرت النيابة للتحقيق.
فيما لقى عجوز، من قرية أبو دنقاش، بمركز أبشواي، محافظة الفيوم، مصرعه غرقا، إثر سقوطه فى بحر، أثناء سيره بجواره، ونقلت جثته لمستشفى أبشواى المركزى، وأخطرت النيابة التى تولت التحقيق .
تلقى اللواء خالد شلبي، مدير أمن الفيوم، تلقى إخطارا من مأمور مركز أبشواي، بورود بلاغ من مستشفى أبشواى المركزي، بوصول "حسن أحمد.م" (85 سنة-فلاح)، مقيم بقرية أبو دنقاش التابعة للمركز، جثة هامدة، إدعاء اسفكسيا الغرق.
وقال نجل المتوفى، "حسين حسن" (51 سنة-فلاح)، فى محضر الشرطة، وفقا للبيان، أن والده كان يسير بجوار بحر أبو دنقاش، وزلت قدمه نظرا لكبر سنه، فسقط فى البحر، مما أدى لغرقه، وتوفى قبل وصوله للمستشفى، دون أن يتهم أحد بالتسبب فى وفاته.
وأكد تقرير مفتش الصحة، أن سبب الوفاة، اسفكسيا الغرق ولا توجد شبهة جنائية فى وفاته، وكلفت إدارة البحث الجنائى بإجراء التحريات لبيان ملابسات الواقعة، وحرر محضر بالواقعة، وأخطرت النيابة للتحقيق.
.jpg)
