شهدت الحلقة مشاركة الشاعر عبد الفتاح مصطفى، ويتحدث رامى فى رسائل قصيرة ورقيقة عن نشأته ومشاركته لسيدة الغناء العربى وروائع القصائد والألحان، وشهدت الحلقة بكاء الشاعر الكبير عند ذكر كوكب الشرق أم كلثوم وعلى رحيلها حيث قال فى رثائها عدد من الأبيات "ما جال فى خاطرى أنّى سأرثـيها، بعد الذى صُغتُ من أشجى أغانيها، قد كنتُ أسـمعها تشدو فتُطربنى، واليومَ أسـمعنى أبكى وأبـكيهــا، وبى من الشَّجْوِ..من تغريد ملهمتى، ما قد نسيتُ بهِ الدنيا ومـا فـيها، وما ظننْـتُ وأحلامى تُسامرنـى، أنّى سأسـهر فى ذكرى ليـاليها، يـا دُرّةَ الفـنِّ.. يـا أبـهى لآلئـهِ، سبـحان ربّى بديعِ الكونِ باريها، مهـما أراد بيانى أنْ يُصـوّرها، لا يسـتطيع لـها وصفاً وتشبيها.
لقاء نادر للشاعر أحمد رامى فى "أوتوجراف" على "ماسبيرو زمان" اليوم
الجمعة، 15 يوليو 2016 07:00 ص
الشاعر الكبير أحمد رامى
كتبت دينا الأجهورى
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
فى الخامسة مساء اليوم الجمعة، يذاع على شاشة ماسبيرو زمان لقاء نادرا للشاعر الكبير أحمد رامى مع الإعلامى طارق حبيب ببرنامج أوتوجراف من إخراج نبيل عبد العظيم.
شهدت الحلقة مشاركة الشاعر عبد الفتاح مصطفى، ويتحدث رامى فى رسائل قصيرة ورقيقة عن نشأته ومشاركته لسيدة الغناء العربى وروائع القصائد والألحان، وشهدت الحلقة بكاء الشاعر الكبير عند ذكر كوكب الشرق أم كلثوم وعلى رحيلها حيث قال فى رثائها عدد من الأبيات "ما جال فى خاطرى أنّى سأرثـيها، بعد الذى صُغتُ من أشجى أغانيها، قد كنتُ أسـمعها تشدو فتُطربنى، واليومَ أسـمعنى أبكى وأبـكيهــا، وبى من الشَّجْوِ..من تغريد ملهمتى، ما قد نسيتُ بهِ الدنيا ومـا فـيها، وما ظننْـتُ وأحلامى تُسامرنـى، أنّى سأسـهر فى ذكرى ليـاليها، يـا دُرّةَ الفـنِّ.. يـا أبـهى لآلئـهِ، سبـحان ربّى بديعِ الكونِ باريها، مهـما أراد بيانى أنْ يُصـوّرها، لا يسـتطيع لـها وصفاً وتشبيها.
بالفيديو.. عبد الحليم حافظ يكشف عن تشجيعه للأهلى فى لقاء نادر
شهدت الحلقة مشاركة الشاعر عبد الفتاح مصطفى، ويتحدث رامى فى رسائل قصيرة ورقيقة عن نشأته ومشاركته لسيدة الغناء العربى وروائع القصائد والألحان، وشهدت الحلقة بكاء الشاعر الكبير عند ذكر كوكب الشرق أم كلثوم وعلى رحيلها حيث قال فى رثائها عدد من الأبيات "ما جال فى خاطرى أنّى سأرثـيها، بعد الذى صُغتُ من أشجى أغانيها، قد كنتُ أسـمعها تشدو فتُطربنى، واليومَ أسـمعنى أبكى وأبـكيهــا، وبى من الشَّجْوِ..من تغريد ملهمتى، ما قد نسيتُ بهِ الدنيا ومـا فـيها، وما ظننْـتُ وأحلامى تُسامرنـى، أنّى سأسـهر فى ذكرى ليـاليها، يـا دُرّةَ الفـنِّ.. يـا أبـهى لآلئـهِ، سبـحان ربّى بديعِ الكونِ باريها، مهـما أراد بيانى أنْ يُصـوّرها، لا يسـتطيع لـها وصفاً وتشبيها.
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة