5 قصات غيرت مفهوم الحلاقة للمصريين..أحمد زكى رائد الكابوريا.. عبده موتة موضة لشباب الأحياء الشعبية.. Hدبور وجه آخر لموضة شعر الهيبز..حسن الشافعى يعيد للفرق هيبته..وأمير كرارة يثبت أن ذيل الحصان للرجال

قصات شعر الرجال الغريبة من أكثر الأشياء تقابل بحساسية فى مجتمعاتنا الشرقية، فيمكن من خلالها أن تحكم على شخصية الشاب لأن هناك وجهات نظر وآراء مأخوذة عن بعض القصات كذيل الحصان والشعر الكثيف وغيرها، مما يدفع البعض للابتعاد عنها، لكن النجوم عادة ما يكسرون القاعدة ويحاولون تكسير التابوهات ، وفيما يلى 5 قصات شعر تحلى بها فنانين واتبعهم معجبوهم من بعدهم حتى إذا كانت مرفوضة اجتماعيا.

قصة شعر كابوريا

هدهد رائد قصة كابوريا

قصة "كابوريا" التى أصبحت حكرا للفنان أحمد زكى بعد أن أخذت اسم فيلمه الذى ظهر فيه من خلال شخصية "هدهد"، ومنذ هذا الوقت وتحولت حلاقة الجانبين على رقم 0 مع ترك الجزء العلوى من الشعر بطوله ماركة مسجلة لأحمد زكى.

عبده موتة يعيد للكبوريا مكانتها

أما عبده موتة فأحيا قصة الكابوريا من جديد، فبعد ظهور الفنان "محمد رمضان" فى فيلمه عبده موتة ومن بعده عاشور قلب الأسد بقصة "كابوريا" المطورة، اتخذها أبناء الأحياء الشعبية كموضة لحلاقة الولد ابن الحتة المجدع والشجاع.

H دبور يحيى موضة الخنافس

أما الفنان أحمد مكى فبعد ظهوره فى مسلسل "تامر وشوقية" بباروكة الشعر الشهيرة، والتى أحيا من خلالها موضة جيل السبعنيات "الهيبز" و"الخنافس" اللذين تميزا بالشعر الكثيف، فبدأ الشباب بعد عرض المسلسل فى ترك شعرهم شهور ليحصلوا على هذه الحلاقة.

حسن الشافعى رجع للفرق هيبته

فى الماضى كان فرق الشعر بمثابة وصمة عار على الشاب الذى يفضل هذه الموضة، لكن بعد ظهور الملحن "حسن الشافعى" به فى أغنية "مايستهلوش" تحول بقدرة قادر إلى سمة للوسامة.

"أمير كرارة" أثبت ربط شعره والشباب معاه

أما أمير كرارة فغير الرأى المأخوذ عن "ذيل الحصان" الذى يعتبره البعض مقتصرا على النساء وحسب، فدائما ما التصق ذيل الحصان بمحاكاة الفتيات، لكن بعد ظهور "كرارة" فى أكثر من عمل فنى "أكشن" بهذه القصة، أصبحت سمة البطل وابن المنطقة الشهم والذى يساعد الناس بدون مقابل.