لاستغلال وفاة مديرها السابق..

وكيلة مدرسة الفنية بنات بدمنهور: هناك محاولة لتشويه المدرسة لأغراض شخصية

الإثنين، 27 أبريل 2015 04:40 ص
وكيلة مدرسة الفنية بنات بدمنهور: هناك محاولة لتشويه المدرسة لأغراض شخصية السيدة أحلام عبد العزيز رضوان أرملة كامل عبد المجيد مدير المدرسة السابق
البحيرة - جمال أبو الفضل - ناصر جودة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قالت فاتن الدغيدى وكيل شئون التعليم بمدرسة الفنية بنات بدمنهور إن هناك محاولة لتشويه سمعة المدرسة لأغراض شخصية واستغلال وفاة المرحوم كامل عبد المجيد مدير المدرسة السابق للطعن فى سمعة بعض الزملاء.

وأضافت فاتن الدغيدى فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع" أن هناك مجموعة من المدرسين والمدرسات بالمدرسة، ممن كان لهم مصلحة كبرى مع المرحوم كامل عبد المجيد مدير المدرسة السابق، لهم أغراض شخصية فى التحكم فى إدارة المدرسة طمعا وحبا فى السلطة والظهور.

وتابعت فاتن الدغيدى أن ذلك كان متاحا خلال فترة تولى عبد المجيد لإدارة المدرسة وهؤلاء هم من تواصلوا مع الإعلام وادعوا أن الوفاة كانت بسبب إبلاغ المرحوم بنقله كمعلم أول خبير لمدرسة دمنهور الزخرفية، وذلك لم يحدث على الإطلاق.

وأضافت فاتن الدغيدى أن هناك مخالفات جسيمة بالفعل، وهى الآن محل تحقيق فى النيابة الإدارية بدمنهور.

وأشارت فاتن الدغيدى أن ما جاء من اتهامات فى حقها وحق زملائها على لسان أحلام زوجة المرحوم كامل عبد المجيد مدير المدرسة السابق عارية تماما من الصحة وأن التحقيقات ستثبت صحة كلامها.

وكانت "أحلام عبد العزيز رضوان" زوجة المرحوم كامل عبد المجيد مدير مدرسة الفنية بنات، قد اتهمت فاتن الدغيدى وكيلة مدرسة الفنية بنات قائلة إنها من بين من تسببوا فى ظلم زوجها الراحل، وآخرين ادعوا كذبا عليه ومن بينهم جمال حبيب الذى استشهدت به المديرية فى بيانها الصادر ضد زوجها، وهو الذى قامت بتحريضه فاتن الدغيدى وكيل المدرسة ضد زوجها وآخر يدعى محمد شرشر.

- بالفيديو.."تعليم البحيرة":لسنا سبب وفاة مدير مدرسة دمنهور..والمتوفى طلب نقله للمديرية بعد تقدم مدرس بشكوى يتهمه بالتعدى عليه بالضرب وأحلنا الواقعة للنيابة الإدارية..وزوجة المدير:حسبى الله ونعم الوكيل








مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

شيماء

البحيرة

حرام عليكم هو كان مدير طيب

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة