مع تسارع وتيرة التطور التكنولوجى وتأثير ذلك على الإعلانات والحملات الترويجية، لجأت بعض المنظمات والشركات إلى حملات صادمة و"مستفزة" لاستفزاز مشاعر الناس وتحذيرهم وتوصيل رسالة واضحة لهم.
لا يوجد المزيد من البيانات.