غطى الفنان الفنلندى Olek والمعروف مهنيا باسم Oleksiak منزلا عمره 100 عام بالكروشيه بمساعدة السيدات ومعظمهم من اللاجئات السوريات والأوكرانيات..
تبقى مصر قبلة الوطن العربى على مر العصور، فبلجوء السوريين إليها بعد الحرب لم تخذلهم، وعاملتهم معاملة الأبناء، وهذا يتضح فى تلك الحملة...
نظمت بعض مؤسسات المجتمع المدنى حملة لإجراء الفحوصات الطبية على اللاجئات السوريات بمصر، تقديراً لما تمر به المرأة السورة من معاناة مؤخراً.
تقرير بالصور عن حياة بنت سورية هربت من نار الحرب فى سوريا إلى لبنان، ثم أجبرت على العمل بالدعارة هناك وهربت لتبدأ حياة جديدة.