كشف الباحث في الشأن الآسيوي الدكتور طلعت سلامة، مكان تواجد رئيس وزراء اليابان عقب إجلائه بعد انفجارات عنيفة أثناء إلقاء فوميو كيشيدا رئيس الوزراء الياباني خطابا في مدينة واكاياما
يظل فى كل زمان ومكان رجال الشرطة المحترمين الشرفاء يحفظون الأمن والأمان للمواطنين. ويظل المواطن وخاصة الشرقاوى فخورا بسبب الاطمئنان الكامل على نفسه وأولاده وممتلكاته فى ظل تألق إدارات مديرية أمن الشرقية.
ونحن نحتفل بنصر أكتوبر المجيد يجب أولا توجيه تحية شكر وتقدير وإعزاز لشهداء مصر الأبرارK فالمجد الدائم لهؤلاء الشهداء وللوطن الذى أنجبهم، والفخر للقوات المسلحة المصرية الذى صنعت ملحمة قتالية زلزلت كيان العدو الصهيونى فى 73.
لا خلاف أن السعادة والأمل لمستقبل مشرق حديث جميع الشراقوة خلال الأيام الماضية بعد إعلان حركة المحافظين وتقلد الدكتور ممدوح غراب قيادة محافظة الشرقية حيث السيرة الذاتية العلمية.
لا خلاف أن ارتفاع أسعار الورق والأحبار وانخفاض نسبة توزيع الصحف والخسائر الفادحة التى تتكبدها المؤسسات الصحفية هم يشغل كل الحالمين بعودة الصحف الورقية إلى ما كانت عليه فى السابق .
شعب محافظة الشرقية العظيم لماح وذكى جدا، فعندما يشاهد احد القيادات تعمل بإخلاص لصالح الوطن والمواطنين فينال كل الاحترام والشكر والتقدير من الجميع.
لا يختلف اثنان من أهالى الشرقية الوقت الراهن على الأداء الأمنى المتميز فى جميع أقسام وإدارات محافظة الشرقية . فبالماضى القريب كانت الفوضى الشاملة.
من محافظة الشرقية العريقة أتقدم أنا المواطن طلعت سلامة باعتذار للشعب المصرى بالكامل بسبب خروج رئيس إرهابى من أراضى تلك المحافظة المعروف عن أهلها على مر العصور الطيبة والكرم والإخلاص للوطن .
منذ قيام ثورة 25 يناير للقضاء على فساد نظام مبارك ومن بعدها ثورة 30 يونيو للقضاء على نظام الإرهاب وشعب الشرقية العظيم له بصمة واضحة وراقية حضارية فى إقصاء تلك الأنظمة الفاسدة الإرهابية
يا أعزائى القراء هل تعلمون أن الشيطان الحقيقى فقد عقله وأصبح يصرخ ويلطم الخدود،
من المعروف للجميع أن تساقط الأمطار بعنف يحدث فى المحافظات الساحلية، ومن المعروف للجميع أن محافظة الشرقية هى أقل محافظات مصر فى تساقط الأمطار عليها.
عندما يكون هناك مسئولين يعملون بإخلاص فيجب الإشادة بهم، وعندما يتقاعس مسئولون عن أداء عملهم فيجب نقدهم بدون رحمة حتى يغيروا من أدائهم السيئ ، وعندما يفكر أى مسئول محترم خارج الصندوق
بالرغم من قيام ثورة 25 يناير للقضاء على فساد نظام مبارك ومن بعدها ثورة 30 يونيو للقضاء على الارهاب. وبالرغم من الإنجازات المتعددة التى ظهرت على السطح خلال السنوات القليلة الماضية
لا يختلف اثنان على الأداء المتميز للشرطة بالشرقية. فيوجد عمل جاد مخلص يشعر به جميع الشراقوة لإدارات الأمن العام والأمن الوطنى والبحث الجنائى، من أجل بث الأمن والأمان للمواطنين
حق الشكوى يكفله الدستور . ولكن بالشرقية الشكوى لغير الله مذلة حيث تيقن لنا أن المسئولين بالشرقية يستمعون لشكاوى المواطنين المتكررة ويتركونهم فريسة لبعض الموظفين كى يتم دفع الاكراميات لإنهاء مشاكلهم. فنحن من الآن لن نشكو لأى مخلوق ولكن سوف نطالب بتنفيذ نصوص الدستور والقانون.
يجب ألا يمر المؤتمر الوطنى للشباب الذى أقيم فى منارة الثقافة بالإسكندرية مرور الكرم. فهناك رسائل مهمة جدا أتمنى أن تصل لأصحاب العقول المغلقة.
انتقلت عدوى الإهمال والجشع إلى بعض الأطباء أصحاب المهنة الإنسانية والأخلاقية والذين يعلمون أن المولى عز وجل أعطاهم علماً لا يقدر بثمن كى يكونوا سنداً للمرضى وللمحتاجين رعاية صحية.
فى الوقت الذى يصرخ كثير من المواطنين بالشرقية من نار فواتير الكهرباء والحصول على كوب ماء نظيف، نجد مدينة الزقازيق عاصمة الشرقية مستنقعا لسرقة الكهرباء وإهدار المياه على سمع وبصر جميع المسئولين.
تعيش الزقازيق فى الوقت الراهن حالة من الترهل الإدارى لم يسبق له مثيل.
ماذا تريد إدارة مستشفيات جامعة الزقازيق بالضبط؟ هل تريد أن تشهد مصر مزيدا من الكوارث؟، فلماذا إذن تجاهل صراخ الأطباء والمرضى والممرضين المتكرر.