قال مرصد الفتاوى التكفيرية التابع لدار الإفتاء ، إن مؤتمر تأهيل أئمة المساجد للأقليات المسلمة، المقرر عقده 17 و18 أكتوبر الجارى، يهدف إلى مواجهة تيارات الإسلام السياسي المنتشرة في الغرب .
يسأل بعضهم بجهل أو بخبث عن أهمية قضية اللاجئين، لماذا تشغل اهتمام العالم ولماذا تشغل اهتمام مصر، كما ظهر فى خطاب الرئيس عبدالفتاح السيسى بالأمم المتحدة.
العديد من النواب الفرنسيين تقدموا بمشروع قانون جديد يهدف إلى الشفافية فى ممارسة الطقوس والعادات الدينية وأن لا يتم الزج بالديانات فى السياسة.
بمرور الوقت توارت كافة دعوات الأحزاب لتشكيل تكتلات حزبية كبيرة عن طريق اندماج أصحاب الأيدلوجيات الواحدة فى حزب أو أكثر بقليل يعبر عنهم بدلًا من تشرذهم وتفتتهم
قال الدكتور بشرى شلش، الأمين العام لحزب المحافظين، إنه الاصطفاف الوطنى وتغليب المصلحة العليا تجلى لدى الأحزاب السياسية بمرور عام 2011
صدر المركز العربى للأبحاث ودراسة السياسات كتاب "الإسلاميون وقضايا الدولة والمواطنة"، جمع فيه 16 دراسة منتخبة ومحكمة، كانت مادة النقاش فى المؤتمر السنوى الثانى "الإسلاميون ونظام الحكم الديمقراطى".
سيد القمنى، مفكر وباحث تتناول غالبية دراساته تاريخ شبه الجزيرة العربية قبيل مجيء الإسلام وبعده كما يتناول برؤية مختلفة نشأة الدولة الإسلامية وقيادة الرسول لها.
دافع راشد الغنوشى، زعيم حزب النهضة التونسى، عن تنظيمه وقال إنه واحدا من الأحزاب السياسية الأكثر تأثيرا فى العالم العربى، وقوة أساسية فى ظهور تونس كدولة ديمقراطية..
"الحركة أصبحت جزءا من الدولة.. نخرج من الإسلام السياسى لندخل فى الديمقراطية المسلمة.. نريد النأى بالدين عن معارك السياسة.. ندعو إلى التحييد الكامل للمساجد عن الخصومات السياسة
فى يوم 18 إبريل 1974، كانت مصر تعيش مرحلتها التالية لانتصارها فى حرب 6 أكتوبر 1973، كان الرئيس السادات ينطلق من انتصاراته العسكرية فى الحرب لعمل إجراءات سياسية.
قدر الأب رفيق جريش، المتحدث باسم الكنيسة الكاثوليكية، أعداد المسيحيين فى الشرق الأوسط بـ30 مليون نسمة، مرجعًا هجراتهم إلى ثلاثة أسباب.
منذ ثورة 30 يونيو، ومؤشر أحزاب ما يسمى بتيار الإسلام السياسى فى هبوط مستمر، ووصلت الحالة إلى زروتها فى المرحلة الاولى لانتخابات مجلس النواب،
قال سليم الرياحى رئيس حزب الاتحاد الوطنى الحر بتونس، إن ثورات الربيع العربى هى انتفاضة وليست مؤامرة، مؤكدا أن الإسلام السياسى قد انتهى.
الحرب الضروس البشعة الدائرة الآن بين طرفى المتأسلمين أكدت كما نقول فى عاميتنا: "إن الاتنين مايسوش بصلة"!! لا فى السلطة ولا فى السلاطة بعد أن سلط كل منهم سلطاء اللسان.
قررت حركة تمرد الجماعة الإسلامية، تأجيل تقدمها ببلاغ للنائب العام لإدراج الجماعة ككيان إرهابى، لإعطاء فرصة لقادة الجماعة حتى يعودوا إلى صوابهم.<br>