حقيقة الأمر، لقد ترددت كثيرا قبل أن أكتب فى هذا الشأن، لكنى لم أتحمل كم الغيظ الذى لا يخلو من الدهشة من حالة الجمود فى الفكر، وغياب لغة العقل والمنطق لدى معظم الأسر المصرية.
خليك فى حالك يا عم.. خليك فى حالك يا سيدى.. خليك فى حالك يا معلم.. خليك فى حالك يا كابتن.. خليكى فى حالك يا ستى.. خليكى فى حالك يا حاجة.
قال الدكتور أشرف سنجر أستاذ السياسات الدولية، إن العلاقات المصرية الفرنسية تأخذ منحنى متطور لم تشهده من قبل، وهذا يرجع إلى دور الرئيس عبد الفتاح السيسى، مع الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون فى الفترة الماضية..
تلعب الجمعيات الأهلية فى مصر دورا محوريا وإيجابيا ملموسا فى دعم جهود الحكومة لمساعدة الفئات المهمشة والأولى بالمساعدة، دورا جعلها من أهم الركائز
لمنصب العمدة فى الواقع المصرى طبيعة بالغة الخصوصية، فأبناء الريف يعرفونه على الطبيعة نتيجة احتكاكهم المباشر والمتواصل مع عمدة قريتهم.
لم أنجح في إقناع نفسى يوما ما.. لا بأدائه.. ولا بحضوره.. ولا بأسلوبه فى الحوار مع متابعى برامجه، ولا البسطاء طالبى الفتاوى من شخص يصنف كعالم دين يستقى منه الناس علوم دينهم.