صور .. أزمة "صفر جراحة المنصورة" تطارد 1200 طالب بالدفعة السادسة بكلية الطب.. الطلاب خرجوا بعد 35 دقيقة من مدة الامتحان لصعوبته.. لجنة تقصى الحقائق تدينهم وتنصف ورقة الأسئلة.. وتؤكد: كان فى مستوى الطالب المتوسط

الثلاثاء، 16 يناير 2018 01:46 م
صور .. أزمة "صفر جراحة المنصورة" تطارد 1200 طالب بالدفعة السادسة بكلية الطب.. الطلاب خرجوا بعد 35 دقيقة من مدة الامتحان لصعوبته.. لجنة تقصى الحقائق تدينهم وتنصف ورقة الأسئلة.. وتؤكد: كان فى مستوى الطالب المتوسط جامعة المنصورة
الدقهلية ـ محمد حيزة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

* الطلاب : "الامتحان تعجيزى ومنقول من مواقع إلكترونية

* وأحدهم يتساءل: "هل يعقل أن يخرج ألف طالب فى لحظة واحدة من الامتحان دون سبب"

* طالبة :"جامعة المنصورة بيتنا الكبير ونتمنى حل الأزمة

* عميد طب المنصورة: لم يحصل الطلاب على صفر حتى الآن وجارى التحقيق فى الأمر

 

أزمة كبيرة شهدتها جامعة المنصورة، بعدما خرج طلاب الفرقة السادسة بكلية الطب، بقسم الجراحة، الذين  يزيد عددهم عن 1200 طالب من امتحان الورقة الثالثة للمادة، بدعوى صعوبة الامتحان، مما أدى إلى حدوث حالة من الهرج داخل اللجان.

واتخذ الدكتور محمد القناوى رئيس جامعة المنصورة، إجراءات صارمة لعودة الاستقرار وانتظام العملية الدراسية فى الجامعة، وقال فى بيان رسمى، إنه حرصًا على مستوى العملية التعليمية، ومستقبل الطلاب، سيتم تشكيل لجنة لتقصى الحقائق لفحص الأمر.

وأكدت لجنة تقصى الحقائق، أن الامتحان كان فى مستوى الطالب المتوسط فى كثير من أسئلته، وأنه مطابق للمواصفات الفنية والعلمية، بينما أكد الطلاب أن الامتحان كان تعجيزيا، وكان منقول من صفحات بالإنترنت، لمواقع طبية علمية، يتم تدريس فيها نظام msq ، وأنهم بعيدين كل البعد عن الدراسة بهذا النظام، على حد قولهم .

 

"اليوم السابع" حصل على تقرير لجنة تقصى الحقائق، وعلى نسخ ضوئية من الأسئلة قال الطلاب إنها منقولة من مواقع طبية.

 

وقامت اللجنة العليا لتقصى الحقائق بجامعة المنصورة، بعرض خلاصة ما توصلت إليه على مجلس كلية الطب بشأن ما حدث يوم الخميس الموافق 16 نوفمبر 2017 الماضى، أثناء انعقاد امتحان الورقة الثالثة لامتحان الجراحة للفرقة السادسة بكلية الطب، وخرج الطلاب بشكل جماعى فى إحدى لجان الامتحان ومعهم الورقة الامتحانية بعد حوالى 35 دقيقة من بدء الامتحان بادعاء صعوبة الامتحان وأنه امتحان تعجيزى.

وقال التقرير إنه على الرغم من أن قانون تنظيم الجامعات ينص فى الفقرة الثانية من المادة 127 بأن عميد الكلية له حق توقيع العقوبات المباشرة التى قد تصل إلى عقوبة الفصل فى حالة حدوث اضطرابات أو اخلال بنظام الدراسة أو الامتحانات إلا أن إدارة الجامعة لحرصها على مصلحة الطلاب تم استكمال الامتحانات الإكلينيكية والشفهية للطلاب.

واتخذت إدارة الجامعة ما يلى من إجراءات لبيان أسباب الأزمة، حيث قامت بإرسال الورقة الإمتحانية لثلاث جامعات محايدة، القاهرة، وعين شمس، والإسكندرية، مصحوبة بتوصيف المقرر والكتب الدراسية المعتمدة من مجلس كلية الطب لتحليلها وبيان مدى صعوبة الامتحان.

كما تم إرسال الورقة الامتحانية إلى لجنة من أربعة خبراء فى جودة التعليم كل على حدة من جامعة المنصورة لتحليل الورقة الامتحانية من حيث الشكل ومطابقتها لمعايير الجودة، وتشكيل لجنة خماسية من غير المشاركين بوضع الامتحان من أساتذة قسم الجراحة بكلية الطب بجامعة المنصورة، وتشكيل لجنة عليا لتقصى الحقائق حول ملابسات الأزمة والوقوف على حقيقة الأمر برئاسة نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب وعضوية عميد كلية الحقوق، وكيل كلية الحقوق لشئون التعليم والطلاب، وكيل كلية الحقوق الدراسات العليا والبحوث ووكيل كلية الطب لشئون الطلاب. وانتقلت اللجنة وعقدت جلساتها المتعددة فى كلية الطب.

 استمعت اللجنة إلى كافة الجهات المعنية بالأزمة وهم، عينة عشوائية من 50 طالبا، وأعضاء هيئة التدريس واضعى الامتحان، وأعضاء هيئة التدريس المراقبين، الملاحظين وإدارة الكلية وأعضاء الكنترول وأفراد الأمن.

 قامت اللجنة بتفريغ ما سجلته كاميرات المراقبة المنتشرة فى كافة المواقع بكلية الطب ومواجهة الطلاب والعاملين بما سجلته تلك الكاميرات، وقامت اللجنة بفض التقارير السرية الواردة من جامعات القاهرة والإسكندرية وعين شمس بالإضافة إلى جامعة المنصورة وكذلك رأى خبراء جودة التعليم، وتبين من التقارير الواردة من كل اللجان العلمية السابقة أن وقت الامتحان مناسب لعدد الأسئلة، وتقع المعلومات التى تضمنها الامتحان ضمن المقرر العلمى لمادة الجراحة العامة بكلية طب المنصورة والمعتمد من قسم الجراحة العامة ومجلس الكلية.

 

كما تبين توزيع الأسئلة على جزيئات المنهج ملائماً ويتناسب مع مصفوفة المقرر، واستيفاء الورقة الامتحانية لكل المستويات المعرفية وشملت مستويات أسئلة المعرفة بنسبة 47.5% وأسئلة الفهم 25% وأسئلة التطبيق 23% وأسئلة التحليل 3% وأسئلة التقييم 1.5%، وأن حوالى 15% من الأسئلة فى مستوى الطالب فوق المتوسط، كما أنه تم بدء الامتحان بالأسئلة فوق المتوسطة وهو ما قد يكون سببا فى انزعاج الطلاب وتصورهم أن كافة أسئلة الامتحان على هذا المنوال.

 

وتبين وفقا لتقارير اللجان بأن الامتحان من حيث الشكل والمضمون يتوافق مع معايير الجودة وأنه ليس بالصعوبة التى ادعاها الطلاب واتخذوها ذريعة للخروج من الامتحان، وبالاستماع لكل الأطراف ومضاهاة الأقوال بما سجلته كاميرات المراقبة فقد تبين للجنة بما لا يدع مجالا للشك بأن هناك مجموعة صغيرة من الطلاب هى التى بدأت الإخلال بنظام الامتحان وأنهم خرجوا من إحدى قاعات الامتحان وتبعهم باقى الطلاب وقاموا باقتحام بقية اللجان وتحفيز الطلاب الآخرين على الخروج من الامتحان مما أدى إلى حدوث هرج ومرج ومغادرة كل الطلاب لقاعات الامتحان ومعهم أوراق الإجابة بعد 35 دقيقة فقط من بداية الامتحان وقد قام بعض الطلاب بتمزيق أوراق الإجابة وقام البعض الآخر بإلقاء الأوراق من شبابيك اللجان.

 

جدير بالذكر أن الجامعة اتخذت منذ عاميين مجموعة من الإجراءات التى تكفل التعامل مع الأسئلة الصعبة وقد سبق تطبيق هذه القواعد على الامتحانات السابقة بحذف بعض الأسئلة التى لا تطابق معايير الجودة والطلاب على علم كامل بذلك.

 

 وقال التقرير إنه اتضح للجنة تقصى الحقائق جلياً أنه لا يوجد مبرر مطلقا لهؤلاء الطلاب للقيام بهذا الفعل المشين الذى لا يتفق مع التقاليد والأعراف الجامعية والمناقض للقانون وخصوصا أن الامتحان مقسم على ثلاث ورقات امتحانية.

 

وتابع التقرير أن جسامه ما حدث توجب اتخاذ عقوبات صارمة تجاه المسئولين عن ذلك طبقاً لما ورد بقانون تنظيم الجامعات إلا أن اللجنة اكتفت حرصاً منها على مستقبل هؤلاء الطلاب بحذف درجة هذه الورقة الامتحانيه وإحالة كل من تسبب فى حدوث هذه الأزمة من الطلاب وأعضاء هيئة التدريس والعاملين إلى لجان التحقيق واتخاذ الإجراءات القانونية حيالهم للمحافظة على التقاليد الجامعية.

 

وأشادت اللجنة بدور الدكتور محمد القناوى رئيس الجامعة فى سعيه الحثيث لاستجلاء الحقيقة المجردة وتحقيق العدالة من خلال مخاطبة ثلاث جامعات محايدة لإعداد تقرير عن الورقة الامتحانية.

 

وقد أحاطت لجنه تقصى الحقائق مجلس كلية الطب علماً بما ورد بالتقرير ووافق المجلس على ما يتم اتخاذه من إجراءات وعرض التوصيات على مجلس الجامعة لاتخاذ ما يلزم.

يقول أحمد عبد الله، طالب بكلية الطب، أمضينا ما يزيد عن الـ 6 سنوات فى الكلية ومررنا بمئات الامتحانات وهذا هو الامتحان الثالث فى مادة الجراحة، أول امتحان فيه كان صعبا ويركز على أشياء فرعية وليس على المعلومات الطبية التى لا غنى عنها للطبيب حديث التخرج، واشتكينا بالفعل لرئيس قسم الجراحة بالطرق المعهودة، لنفاجأ بامتحان فى نفس المادة ليس صعبا هذه المرة بل لا يمكن لطالب بكالوريوس حله، لقد لجأنا لطريقة اعتراض غير معهودة لأن الطرق المعهودة التى جربناها جميعا لم تجد نفعا من قبل.

ويقول محمد سعد طالب بالكلية، الامتحان لم يكن صعبا فقط، كان تعجيزيا ومن خارج المنهج وغير مطابق لمواصفات الجودة، من ضمن 130 سؤال كان هناك 46 سؤال من خارج المنهج أى نسبة 35% وهو أكثر من ثلث الامتحان، و33 سؤالا اختياراتها غير محددة أى نسبة 25% ربع الامتحان، لا يمكن اختيار إجابة واحدة صحيحة أو الأكثر صحة أو شيوعا، لأن معطيات السؤال لا تسمح بتحديد إجابة واحدة.

 

وطبقا للبند الثالث فى لائحة الجودة التى أقرتها الكلية لوضع أسئلة الاختيار من متعدد لا يجب أن تكون صيغة السؤال منفية، خالف الامتحان هذا البند بعدد 26 سؤال.ا

 

وتقول هدى أحمد، طالبة بكلية الطب، يوجد 32 سؤالا أى أكثر من ثلث الامتحان أيضا تم نقله نصا من موقع للمعادلة الهندية دون مراعاة لاختلاف المناهج وطرق التدريس، مع العلم بأن هذا الموقع للتدريب على الأسئلة وفى الحل يختار أكثر من إجابة صحيحة أما نحن فقد طُلب منا أن نقوم باختيار إجابة واحدة فقط.

 وتضيف "هدى"، هناك أسئلة خاطئة أصلا على سبيل المثال، سؤال يسأل عن مرض باسم قديم لم يعد موجودا فى الطب من الأساس وهو glomus tumor ، حيث أن الاسم العلمى له الآن هوparaganglioma.، إجمالا هذا امتحان 92% منه أسئلة خاطئة أو من خارج المنهج.

بينما يجيب الطالب محمد هانى عما حدث داخل قاعات الامتحان قائلا: عندما اعترضنا وطلبنا من الأساتذة الموجودين النقاش معنا فى الامتحان كان الرد "ده امتحان يحله طالب فى 6 ابتدائى، بدأنا جميعا فى مغادرة الامتحان بعد مرور 35 دقيقة وهو وقت كافى لنحكم على مستوى الامتحان، تم إبلاغنا عن طريق رئيس الكنترول ووكيلة الكلية لشئون البيئة أن الامتحان ألغى من رئاسة الجامعة بعد مرور 45 دقيقة وفى هذا الوقت كان هناك طلاب مازالوا داخل اللجان التى انسحب منها المراقبون قبل أن نغادر نحن ولم يكن هناك أحد ليتسلم ورق الأجوبة، مررنا بمئات الامتحانات على مدار أعوام الكلية منها الصعب ومنها غير المتوقع ولم يحدث منا شئ، نحن أكثر الناس حرصا على مستقبلنا وعلى إنهاء سنين الدراسة لننهى هذا الضغط النفسى الذى أثقلنا 6 سنوات ونبدأ متابعة حياتنا العملية، ما يزيد عن الـ 1000 طالب موزعين على عشرات اللجان فى ثلاثة أماكن منفصلة، كيف يمكن لطالب أو مجموعة طلاب أن يحرضوا هذا العدد، كل واحد منا رأى أن هذا الامتحان غير معقول ولم نجد من يخبرنا أنه سيتم أخذ شكوانا المعتادة فى الاعتبار بل تم التعامل معنا بتعسف فكان الحل هو مغادرة الامتحان.

 

ويقول أحمد رزق طالب بالكلية، نحن نعتز بكليتنا طب المنصورة وجامعتنا التى سنحمل اسمها بفخر على الدوام، ومنذ بداية الأزمة حتى الآن لم يسئ ممثلونا لأى من أساتذتنا الكرام ولن يحدث أبدا، ورفضنا الظهور إعلاميا لأنه شأن داخلى نتناقش فيه مع بيتنا الأول الكلية والجامعة، لكن ما يحدث الآن تشويه لصورتنا إننا طلاب مستهترين، طالب طب أمضى 26 شهرا متواصلة بدون إجازات، منهم سنة كاملة فى الفرقة السادسة يذاكر هذه المادة من أجل أن يدخل امتحانها ويقترب من حلم التخرج، هل يمكن أن يكون مستهترا بإجهاده الذهنى والبدنى ومستقبله، وتقرير لجنة تقصى الحقائق ذكر أنه تم عرض الامتحان فنيا على جامعات القاهرة والإسكندرية وعين شمس الذين أقروا أن الامتحان فى مستوى الطالب المتوسط، لا نعلم كيف وقد قيّمه أساتذة مخضرمون بأنه فى مستوى طلبة الدراسات العليا كرئيس قسم الجراحة بجامعة الزقازيق، وأستاذ الجراحة مدير مستشفى الطوارئ جامعة المنصورة وغيرهم كثير.

 

ومن جانبه، قال الدكتور السعيد عبد الهادى، عميد كلية الطب بجامعة المنصورة، إن ما تم تداوله فى الفترة الأخيرة بحصول طلاب الفرقة السادسة لمادة الجراحة على درجة صفر غير صحيح.

 

وأوضح عميد الكلية أن مادة الجراحة يؤدى الطلاب الامتحان بها لمدة 5 أيام منها 3 أيام امتحان تحريرى ويومان امتحان عملى، موضحا أن الطلاب قاموا بأداء امتحانين تحريريين فقط واعترضوا على امتحان اليوم الثالث بحجة صعوبته وقام الطلاب بالخروج من لجنة الامتحان بعد نصف ساعة فقط من الوقت، مؤكدا أن الامتحان كان 130 سؤلا ولم يتمكن الطلاب من قراءة الأسئلة فى نص ساعة فقط بل خرجوا من أجل الاعتراض فقط.

كما أوضح عميد الكلية أن إدارة الجامعة اتخذت إجراءات لبيان أسباب الأزمة وإرسال الورقة الامتحانية لثلاث جامعات محايدة مثل القاهرة، عين شمس، الإسكندرية، مصحوبة بتوصيف المقرر والكتب الدراسية المعتمدة من مجلس كلية الطب لتحليلها وبيان مدى صعوبة الامتحان.

 

وأكدت اللجنة أن وقت الامتحان مناسب لعدد الأسئلة وتقع المعلومات التى تضمنها الامتحان ضمن المقرر العلمى لمادة الجراحة العامة بكلية طب المنصورة والمعتمد من قسم الجراحة العامة ومجلس الكلية.

2صورة-من-الموقع-الإلكتروني-المنقول-منه-الأسئلة
 

 

4صورة-من-الموقع-الإلكتروني-المنقول-منه-الأسئلة
 

 

5صورة-من-الموقع-الإلكتروني-المنقول-منه-الأسئلة
 

 

7ورقة-الأسئلة
 

 

8-نص-الأسئلة-المنقولة-بالورقة
 

 

9-جانب-من-الامتحان
 

 

10-شرح-لنقل-الأسئلة-من-الموقع-بيد-الطلاب
 









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 5

عدد الردود 0

بواسطة:

mohamed

1200 'طالب

شىء يدعوا للتحقيق ليس لخروج الطلبة من الامتحان ولكن لهذا العدد الكبير فى دفعة من جامعة هل وصل بنا فى مصر ان يصل عدد خريجى الطب من جامعة واحدة 1200 طبيب  العدد رهيب وهذا يعنى فى النهاية تعليم ذو جودة سيئة هل جامعة المنصورة ( كلية الطب ) لديها الامكانيات لاستيعاب هذا العدد فى دفعة واحدة

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد

مع الطلبة في بعض الاشياء

لا يجب ترك الامتحان ولا يجب الهروب بورقة الاجابة هذه اكبر الاخطاء على المقابل اسئلة ال mcq يجب امتحانها كمبيوتر لان وضعها صعب ويتم حماية بنوك اسئلتها من التسرب في العديد من الدول ومع الامتحان الورقي يمكن بسهولة ان تتسرب كما حدث

عدد الردود 0

بواسطة:

AHMAD

المنهج

غريبة كلمة المنهج اللى جت على لسان الطلبة , عبارة خارج المنهج متعودين نسمعها من طلبة المدارس وليس من طلبة فى نهائى طب , المفروض طريقة الدراسة فى الكلية غير طريقة الدراسة فى المدرسة وكمان دلوقتى النت متوفر مش زى زمان , هى ممكن تكون طريقة ال MCQ مش متعودين عليها , لكن ما فيش حاجة فى الدراسة فى الطب اسمها المنهج وان الاءسئلة ما تخرجشى خارج المنهج

عدد الردود 0

بواسطة:

مصري

ضعف المستوي العالمي

كنت أتمني لطلاب كليه الطب في مصر حضور امتحانات طليات الطب والصيدله في نورث أمريكا والتي يتقدم اليها الخريجين المهاجرون والتي يعيدها اكثر من مره حتي يجتاز النجاح دليل علي ضعف المستوي 

عدد الردود 0

بواسطة:

طالب طب

طب المنصورة

كلية طب المنصورة من أسوأ كليات الطب في مصر ... دكاترتها معقدين وهم أبعد ما يكون عن طريق العلم و الكليات الطبية المتقدمة ...

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة