خلف ستار الثقافة والفنون، ومن وراء جدران المتاحف الأثرية، تحركت المياسة بنت حمد، شقيقة أمير قطر على مدار سنوات عدة، لتدون بأحرف بارزة اسمها فى عالم البزنس المشبوه فى إمارة قطر. فمن تجارة الآثار إلى استغلال العمالة الأجنبية، وصولاً إلى تقديم الرشاوى، وتنظيم الزيارات المدفوعة لوفود الهيئات والمنظمات الثقافية، نسجت "المياسة" شبكة مترامية الأطراف من الفساد الذى لا يعرف سطراً للنهاية.
ـ اتهمها موقع "مودرن دبلوماسى" الأوروبى بقيادة عملية شراء مشبوهة للتحف والمقتنيات التراثية من كافة دول العالم
ـ تؤكد مصادر من المعارضة القطرية وقوفها وراء عصابات نهب الآثار من سوريا والعراق بمساعدة تنظيم داعش
ـ أقدمت مؤخراً على شراء لوحة نادرة للفنان الفرنسى الشهير بول جوجان بـ210 ملايين دولار
ـ تقارير غربية تؤكد أن نشاطها الثقافى وبناء المتاحف مجرد ستار للقيام بعمليات غسيل أموال
ـ استعانت فى بناء المتحف الوطنى القطرى بالمهندس المعمارى الفرنسى الشهير جان نوفيل مقابل 434 مليون دولار
ـ تتهمها المعارضة القطرية بانتهاك حقوق العمال الأجانب المشاركين فى بناء العديد من المنشآت الثقافية
ـ تقارير خليجية أكدت تقديمها رشاوى فى انتخابات اليونسكو الأخيرة لدعم مرشح قطر حمد الكوارى قبل خسارته المدوية
