استيفاء 2835 شهادة بيانات للتصالح على مخالفات البناء بالشرقية

الثلاثاء، 14 مايو 2024 02:01 م
استيفاء 2835 شهادة بيانات للتصالح على مخالفات البناء بالشرقية مخالفات البناء أرشيفية
الشرقية - إيمان مهنى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تواصل المراكز التكنولوجية بمحافظة الشرقية، إستقبال طلبات المواطنين للتقديم علي قانون التصالح الجديد رقم 187لسنة 2023 ولائحته التنفيذية في بعض مخالفات البناء.

هذا وقد كلف  الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية، رؤساء المراكز والمدن والأحياء بتقديم كافة التيسيرات للمواطنين لتقديم طلبات التصالح علي مخالفات البناء بسهولة ويسر،للإستفادة من حزمة التيسيرات المقدمة من الدولة لتوفيق أوضاعهم القانونية والدخول تحت مظلة القانون.

أشار المحافظ أنه في إطار تفعيل قانون التصالح رقم 187 لسنة 2023 و كبداية لإستقبال الطلبات من المواطنين و تسهيلأ للاجراءات، تم تفعيل التقديم علي طلب شهادة بيانات بالمراكز التكنولوجية بجميع مراكز ووحدات المحافظة و من خلال البوابة الحكومية لخدمات المحليات او التطبيق الصادر حديثاً من وزارة التخطيط.

حيث تقوم إدارة المتغيرات المكانية بالديوان العام و المراكز بفحص الطلبات واجراء المعاينات وإصدار شهادة بجميع بيانات العقار المطلوبة من الإدارات الهندسية وإدارات التخطيط العمراني و إدارة أملاك الدولة، وذلك تسهيلاً على المواطنين لتكون البيانات متاحة من خلال شهادة واحدة يتقدم بها المواطن بملفات التصالح تسهيلاً على المواطن وتسريعاً لوتيرة العمل.

وجه المحافظ بتعاون جميع الإدارات الهندسية والأملاك والمتغيرات المكانية وذلك لضمان سرعة انجاز الطلبات المقدمة من المواطنين و تشكيل لجان لجميع الوحدات المحلية بالمحافظة،لضمان سرعة الإنتهاء من المعاينات اللازمة للطلبات المقدمة وإعداد تقرير يومي بعدد الطلبات المقدمة و المعاينات ونسبة الإنجاز فيها.

جدير بالذكر،أن المتغيرات المكانية تستعد لاستخراج عدد 2835 شهادة بيانات تم التقديم عليها من المواطنين عبر المراكز التكنولوجية بمختلف مراكز ومدن وأحياء المحافظة لإستكمال إجراءات التقديم للتصالح علي مخالفات البناء وفقاً للقانون وجاءت بياناتها كالتالي حيث تم أستقبال 2655 طلب من خلال شباك المنظومة الإلكترونية الخاصة بالمراكز التكنولوجية و59 طلب من خلال البوابة الإلكترونية للمحليات و121 طلب من خلال تطبيق الهاتف المحمول.










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة