مستشار وزير الزراعة: أطلقنا عدة مبادرات لضمان زيادة إنتاجية المحاصيل

الثلاثاء، 09 أبريل 2024 10:01 ص
مستشار وزير الزراعة: أطلقنا عدة مبادرات لضمان زيادة إنتاجية المحاصيل أحمد إبراهيم
(أ ش أ)

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أكد المستشار الإعلامى لوزير الزراعة واستصلاح الأراضى أحمد إبراهيم، أن الوزارة أطلقت عددا من المبادرات القومية، والتى تأتى فى صالح المزارعين، وضمان زيادة الإنتاجية، وزيادة دخل المزارعين.

وقال إبراهيم فى تصريح صحفى، إن هذه المبادرات شملت إطلاق المبادرة القومية لتطوير وتحديث منظومة الري، بالإضافة إلى أن الوزارة تعمل على دعم التوسع في زراعة الأصناف المحصولية قليلة الاحتياجات المائية وتنفيذ الممارسات الزراعية الموفرة للمياه.

وأضاف أن إجمالي الأسمدة المدعومة الموزعة من خلال الجمعيات التعاونية والعامة وشركة البنك الزراعي المصري أكثر من 8 ملايين طن أسمدة بدعم يزيد على 40 مليار جنيه خلال الثلاث سنوات الماضية.

وأوضح مستشار وزير الزراعة أن هناك مجهودت كبيرة في مجال تنمية قطاع الثروة الحيوانية باعتباره قطاعا مهما ويساهم بنسبة ملموسة من إجمالي الناتج الزراعي وتحقيق التنمية الزراعية المستدامة وتوفير فرص عمل وحياة كريمة لصغار المربين من خلال برامج ومشروعات قومية لدعم صغار المزارعين والمربين ، وتنظيم قوافل بيطرية مجانية لعلاج رؤوس الماشية.

وأشار إلى أنه تم تطوير 281 مركز تجميع ألبان ضمن 826 مركزا، بالإضافة إلى إنشاء 41 مركزا جديدا ضمن المبادرة الرئاسية حياة كريمة.

ولفت إبراهيم إلى أنه تنفيذا للتوجيهات الرئاسية للتوسع في التحسين الوراثي، فقد تم إنتاج واستيراد 4.5 مليون قصيبة نتج عنها نجاح تلقيح 2.2 مليون رأس من الماشية المحلية والحصول على ولادات تحمل الصفات الوراثية عالية الإنتاجية، كما تم استيراد أكثر من 82 ألف عجلة عشار من السلالات عالية الإنتاجية، وإنشاء وتطوير وتجهيز 1773 نقطة تلقيح اصطناعي بالوحدات البيطرية والانتهاء من تطوير وتشغيل 4 مراكز للتلقيح الاصطناعي (العامرية - سخا - العباسية - بني سويف) وتم تزويدهم بكافة الأجهزة اللازمة وتوفير 96 طلوقة من السلالات عالية الإنتاجية.

وأكد أنه تم تكثيف التوعية للمزارعين بأهمية استخدام التلقيح الاصطناعي، وإنشاء وتطوير ورفع كفاءة 210 وحدات بيطرية على مستوى الجمهورية مع إعطاء أكثر من 203 ملايين جرعة لتحصين مواشي صغار المربين ضد الأمراض والأوبئة خلال 10 سنوات.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة