وذكر بيان لوزارة الشؤن الخارجية المغربية أن انتخاب المغرب، لأول مرة فى تاريخه، لرئاسة هذه الهيئة الأممية المرموقة، يعبر عن اعتراف المجتمع الدولي برؤية ملك المغرب محمد السادس في مسائل الحماية وتعزيز حقوق الإنسان.