تواصل فرق الإنقاذ والإغاثة المصرية عمليات انتشال جثامين ضحايا كارثة درنة التى أدت لوفاة وفقدان آلاف المواطنين الليبيين، وذلك وسط ترحيب كبير من أبناء الشعب الليبي بالتحرك المصرى السريع والأبرز في تقديم المساعدة للأشقاء في منطقة الجبل الأخضر التى تضررت بشكل كبير من إعصار "دانيال" خاصة مدينة درنة شرقي البلاد.
• اللواء أحمد المسمارى المتحدث الرسمى باسم القائد العام للقوات المسلحة الليبية
أشاد بالدعم المصرى للدولة الليبية ووصف مصر بـ"السند والداعمة للأمة العربية"
قال إن الدولة المصرية الأكثر تفهمًا ومعرفة بالمتطلبات العاجلة والسريعة التى يحتاجها أبناء الشعب الليبى
أشاد بقرار الرئيس السيسى بإرسال حاملة الطائرات "ميسترال" التى تسهل مهمة الطيران العمودى فى نقل المصابين
أوضح أن توفير مستشفى ميدانى يساعد فى إنقاذ الحياة الحرجة وتقديم سبل العلاج اللازم للمصابين
• العقيد عبد الناصر محمد سالم قائد العمليات العسكرية للكتيبة 173 مشاة بالجيش الليبى
توجه بالشكر إلى الدولة المصرية والرئيس عبد الفتاح السيسى على الدعم البحرى والجوى والبرى لإغاثة مدينة درنة
أشاد بالدور الكبير لفرق الإنقاذ المصرية فى انتشال جثامين الضحايا من تحت الأنقاض ومن أعماق بحر درنة
• المقدم طارق الخراز المتحدث الرسمى باسم وزارة الداخلية الليبية
تقدم بالشكر والتقدير للدولة المصرية وعلى رأسها الرئيس عبد الفتاح السيسى على الدعم غير المحدود للشعب الليبى
قال إن الدعم المصرى من الجانب الإنسانى كان الأول من حيث تقديم المساعدات ووصول الفرق الإغاثية والطبية
أشاد بالدور الكبير للقوات البرية والبحرية والجوية المصرية فى البحث عن الناجين واستخراج الضحايا من بحر درنة
قال: مصر دائمًا تثبت لنا وللعالم أنها طرف مهم فى دعم أمن واستقرار ليبيا وهى السند لليبيين
