وأعلن رئيس البلاد الشهر الماضي -في يوم استقلال زيمبابوى- أنه سيعفو عن بعض السجناء المدانين بجرائم بسيطة.


وقال إدسون تشيهوتا، الذي يرأس جمعية زيمبابوي لمنع الجريمة وإعادة تأهيل المجرمين، وهي منظمة تعمل على إعادة تأهيل السجناء وإعادة دمجهم في المجتمع، إن العديد من السجناء المفرج عنهم كانوا ضحايا الفقر المدقع وارتكبوا جرائم لسد فقرهم.


كان آخر عفو عن السجناء في زيمبابوي في عام 2020، عندما قال رئيس البلاد إنه من الضروري تخفيف ازدحام السجون خلال جائحة كورونا العالمية.