وذكرت وكالة الأنباء السورية أن الأسد وغريفيث ناقشا الجهود الدولية لدعم هذه الخطوات والإجراءات بما يساعد السوريين على تجاوز آثار الحرب والزلزال، وتعزيز الاستقرار في سوريا وعودة السوريين إلى حياتهم وأعمالهم.

وكان الدكتور فيصل المقداد، وزير الخارجية والمغتربين السوري، قد التقى غريفيث والوفد المرافق، حيث تم استعراض وبحث مختلف أوجه التعاون بين الجهات الوطنية السورية من جهة، والأمم المتحدة وأجهزتها ووكالاتها من جهة أخرى، وخاصةً فيما يتعلق بالتخفيف من معاناة السوريين بمواجهة آثار وتداعيات الزلزال الذي ضرب سوريا.