عشاق بدرجة نصابين.. تطبيقات المواعدة ومنصات التواصل بؤرة جديدة للنصب عالميا

الثلاثاء، 14 مارس 2023 04:00 ص
عشاق بدرجة نصابين.. تطبيقات المواعدة ومنصات التواصل بؤرة جديدة للنصب عالميا جانب من التغطية

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

بث تلفزيون اليوم السابع تغطية خاصة حول، ما يقوم به النصابون والمحتالون من الطرق والوسائل للنصب على المترددين على وسائل التواصل الاجتماعى، وهى التغطية التي اعدها الزميل محمود رضا الزاملى وقدمها الزميل أحمد العدل.

وشرحت التغطية أنه يجد أفراد الجيش الأمريكي أنفسهم بشكل متزايد ضحايا لجرائم الاحتيال الالكتروني بمختلف انواعه، بدءا من سرقة الهوية الى النصب الرومانسي.

كشف تقرير مشترك للجنة التجارة الفيدرالية واتحاد "USAA" وهو مجموعة شركات تقدم خدمات مالية لافراد الجيش الأمريكي واسرهم، عن زيادة بنسبة 80% في حالات الاحتيال والنصب الالكتروني خلال العامين الماضيين.

في عام 2021 ، تلقى مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) أكثر من 25 الف تقرير عن شكاوى احتيال رومانسية، وأعلنت لجنة التجارة الفيدرالية (FTC) أنه في السنوات الخمس الماضية ، أبلغ الناس عن خسارة بقيمة 1.2 مليار دولار بسبب عمليات الاحتيال الرومانسية - أكثر من أي فئة احتيال أخرى تابعة للجنة التجارة الفيدرالية.

وتقول كل من USAA و FTC أن الاتجاه آخذ في التوسع بسرعة واستشهدت بزيادة بنسبة 80 % في عدد الحالات منذ عام 2020.

قال ستايسي ناش ، نائب الرئيس الأول ورئيس إدارة عمليات الاحتيال والعمليات المركزية في USAA Federal Savings Bank: "لسوء الحظ ، يعد الجيش هدفًا سهلًا إلى حد ما لهذه الأنواع من عمليات الاحتيال نظرًا لأنهم غالبًا ما يتمركزون في الخارج ، فمن السهل جدًا على المحتالين شرح سبب احتياجهم للمال أو سبب عدم تمكنهم من الاجتماع وجهًا لوجه".

واعطي ناش بعض من العلامات التحذيرية التي تشير الى احتمال التعرض لنوع من الاحتيال من ضمنها، المطالبة بإرسال نقود مقابل الطعام أو السكن أو العلاج الطبي أو السفر او الإبلاغ عن وجود حالة طارئة والحاجة إلى الحصول على المال بسرعة.

أيضا من العلامات التحذيرية أنهم لا يستطيعون التحدث عبر الهاتف أو الفيديو لأسباب أمنية، او طلب شراء عنصر فاخر مثل كمبيوتر محمول من طرف ثالث وإرساله إليهم.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة