وقال آشتية - فى تصريح له اليوم - إن القتلة، من جنود الاحتلال، والمستعمرين، لا يتوقفون عن ارتكاب جرائمهم بحق أبناء الشعب الفلسطيني، والتي كان آخرها إعدام الشابين عبدالرحمن فارس عطا (23 عاما)، وحذيفة عدنان فارس (27 عاما)، وإصابة العديد من الشبان، خلال اقتحام مدينتي نابلس وطولكرم ومخيماتهما، وترويع المواطنين، وتدمير الممتلكات، وتجريف البنية التحتية، واقتحام المسجد الأقصى المبارك، والاعتداء على المصلين فى كنيسة القيامة.