تراكم القمامة فى النخيل بالعجمى بالإسكندرية.. والحى يستجيب لشكاوى المواطنين

الجمعة، 22 يوليو 2022 06:00 ص
تراكم القمامة فى النخيل بالعجمى بالإسكندرية.. والحى يستجيب لشكاوى المواطنين
كتبت: شيماء حمدى - الإسكندرية - جاكلين منير

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسل القارئ أحمد خليل عبد الخالق من أهالي منطقه بالعجمى شاطئ النخيل 6 أكتوبر في الإسكندرية، شكوى عبر خدمة" صحافة المواطن" باليوم السابع بسبب تراكم  القمامة بالقرب وانتشار الحشرات والرائحة الكريهة في الشوارع ومطالبا برفعها بشكل دورى، قائلا :" كنا نتبع جمعية تعاونية إلى أن أرسل مجلس إدارة الجمعية خطاب بالتخلى عن المدينة واسنادها إلى المحافظة ولكن مازلنا لم نتبع محافظة مما أثر على الخدمات ومنها المياه والكهرباء".

ومن جانبه كثف حى العجمى غرب الإسكندرية، حملات رفع القمامة من منطقة شاطئ النخيل ، وذلك تنفيذا لتوجيهات اللواء محمد الشريف محافظ الاسكندرية، الذى تفقد المنطقة وشدد على تكثيف حملات رفع القمامة بالمدينة.

وتأتى هذه الشكاوى ضمن مبادرة "سيبها علينا" التى أطلقتها "اليوم السابع" لحرصها المستمر على التواصل مع قرائه وإيمانا منه بأن الرسالة الصحفية الأهم التى يحملها الموقع هى خدمة المواطن والعمل على إيصال صوته للمسئولين، يعلن "اليوم السابع" عن انطلاق أكبر مبادرة لاستقبال شكاوى القراء ومشاكلهم وتوصيل هذه المشكلات للمسئولين والمتابعة المستمرة معهم حتى حلها، بالإضافة إلى مساعدة الحالات الإنسانية والصحية، وذلك عبر خدمة "واتس آب" اليوم السابع برقم 01280003799 أو عبر البريد الإلكترونى أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

 

وتعتبر هذه المبادرة واحدة من أكبر المبادرات التى يطلقها موقع "اليوم السابع" لاستقبال شكاوى المواطنين والعمل على حلها مع مختلف الجهات الحكومية، كما تتيح الخدمة الجديدة إمكانية أن يطلب القراء من فريق عمل "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو الكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على موقع "اليوم السابع".

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة