باب رزق جديد للشباب.. الحكومة توفر فرص عمل بمشروع جمعيتى.. فيديو

الخميس، 20 أغسطس 2020 01:28 م
باب رزق جديد للشباب.. الحكومة توفر فرص عمل بمشروع جمعيتى.. فيديو مستفيدين من المشروع
كتبت ـ منة الله حمدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

واحد من أهم المشروعات القومية التي ساعدت الكثير من الشباب على إيجاد فرص عمل، لترفع من مستوى معيشتهم وتفتح لهم أبواب الرزق، التجربة الشبابية الناجحة قدمت من وزارة التموين، تحت عنوان مشروع جمعيتى، الذى قدم الدعم والمساعدة للمواطنين في إطار خطة الدولة بالاهتمام بالمشروعات الصغيرة والمتناهية الصغر، بعد نجاج دام ما يقرب من 5 سنوات منذ بدء المشروع في عام 2016، وحتى الآن في 2020، كانت المرحلة الأولى 3120 منفذا، والمرحلة الثانية شملت على 1000 منفذ، وقد حرصت الشركات المنفذة للمشروع والممثلة في المجمعات الإستهلاكية وشركتى الجمله على آلا تزيد المرحلة الثالثة عن 1500 منفذ .

"صفاء محمدى" و"أحمد الشافعى"  اثنان من أوائل المستفيدين بالمشروع، شاركهم "اليوم السابع" فرحتهم ومدى التغيير الذى طرأ عليهم  ورصد نجاحهم بعد دعم مشروع جمعيتى لبيع السلع التموينة للمواطنين.

تقول "صفاء": كنت من أوائل من تقدموا لمشروع جمعيتي، فبعد أن سمعت عن تلك المبادرة ذهبت إلى الصندوق الاجتماعى وقدمت كافة الأوراق المطلوبة ، ثم جهزت المكان "المحل " وبعدها تمت المعاينة من قبل وزارة التموين ثم تعاقدت مع شركة النيل للسلع الغذائية لتوريد البضائع ، والآن أعمل منذ 5سنوات في تزايد ".

وتابعت صفاء حديثها قائلة: فوجئت بتسيير اجراءات التعامل مع الجهاز ووزارة التموين وشركة النيل الغذائية دون أي  تعقيدات، وكل ما نحتاجه نجده وبأسعار مناسبة جدا فنحن نبيع أقل اسعارا من السوق الداخلي، وتابعت يعد اول الشهر هو وقت الذروة بالنسبة لنا بسبب بيع السلع التموينية وإقبال المواطنين عليها و سلع فرق نقاط الخبز.

وأضافت: مشروع جمعيتي غير لي حياتي وساعدني كثيرا علي تحمل المعيشة، وخاصة ان أبنائي جميعهم في التعليم العالي فبعد اتمام مشروعى استطعت ان ارفع من مستوى معيشتي واستفيد وافيد مجتمعى .

أما أحمد الشافعى أحد المستفيدين من مشروع جمعيتى فقال" حين سمعت عن مبادرة الرئيس السيسي عن المشروع وهو بيع السلع التموينية وكافة السلع الأخرى،  بادرت بالتقدم بكل الأوراق المطلوبة،  وكان هناك استجابة سريعة وتسهيلات من المعنين بالأمر، وتم التعاقد مع شركة النيل لبيع السلع الغذائية لتورد لى بضائعها، في وقت بسيط جدًا وسريع تم انزال كافىة السلع المطلوبة للمحل وبأسعار رخصية ومناسبة لينا وللعميل، يعمل معى في المحل اثنين من العمال للمساعدة، المشروع فتح بيتى وبيت ناس تانية، وطبعًا غير حياتى وسديت ديونى وبقيت في أحسن حال ".










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة