تواريخ مرتبطة بإعادة محاكمة 95 متهما بـ"فض رابعة" بعد حكم المشدد والبراءة

الأربعاء، 11 نوفمبر 2020 08:30 ص
تواريخ مرتبطة بإعادة محاكمة 95 متهما بـ"فض رابعة" بعد حكم المشدد والبراءة المستشار معتز خفاجى وهيئة المحكمة ـ أرشيفية
كتب إيهاب المهندس

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

سطرت الدائرة الثانية إرهاب، المنعقدة بمجمع محاكم طرة، برئاسة المستشار معتز خفاجى وعضوية المستشارين سامح سليمان ومحمد عمار وسكرتارية سيد حجاج ومحمد السعيد، كلمة النهاية فى إعادة إجراءات محاكمة 95 متهما، بعد حكم المشدد والبراءة للمتهمين، وتوجد أرقام مرتبطة بالدعوى منها:

1 ـ "8 سبتمبر 2018"، ويشير لتاريخ الحكم على المتهمين غيابيا.

2 ـ "12 يناير 2019"، ويشير لتاريخ تلاوة النيابة لأمر الحالة.

3 ـ "3 فبراير 2019"، ويشير لتاريخ سماع أقوال الشهود.

4 ـ "7 أكتوبر 2020"، ويشير لتاريخ مد أجل الحكم على المتهمين.

5 ـ "5 نوفمبر 2020"، ويشير لتاريخ الحكم على المتهمين وحصل 59 متهما على حكما بالمشدد 15 سنة، وحصل 7 متهمين على حكم بالحبس 5 سنوات، و29 على أحكام بالبراءة.

وخلال جلسات المحاكمة استمعت المحكمة لأقوال اللواء محمد توفيق، ورئيس مباحث قطاع شرق القاهرة إبان أحداث فض رابعة العدوية، وأكد أنه بناء على القرار الصادر من النائب العام بضبط الجرائم التي ترتكب فى اعتصام رابعة وتم تحذير المتجمهرين بالميكروفونات وتحديد طريق أمن للعبور، وحدثت وفيات في أول ساعة في صفوف الضباط بسبب إطلاقات النار عليهم وبعدها تعاملت القوات مع المتجمهرين وكان يتخفى المسلحون وسط المعتصمين وكان هناك تعامل بكافة أنواع الأسلحة من قبل المسلحين في الاعتصام.

وأضاف الشاهد، أن التعليمات المستديمة لقوات الفض بإنذار المعتصمين، وعقب الاقتراب من الاعتصام تم استخدام الغاز بشكل متدرج، منوها أن المعتصمين هم من بادروا بإطلاق الرصاص والدليل على ذلك حدوث وفيات بين الضباط والأفراد، وقامت قوات باستخدام الأسلحة النارية للدفاع الشرعي عن أنفسهم، مضيفا أن المسلحين كانوا يستخدمون المعتصمين كدروع بشرية.

وأسندت النيابة إلى المتهمين اتهامات عديدة، من بينها: تدبير تجمهر مسلح والاشتراك فيه بميدان رابعة العدوية "ميدان هشام بركات حاليا" وقطع الطرق، وتقييد حرية الناس فى التنقل، والقتل العمد مع سبق الإصرار للمواطنين وقوات السرطة المكلفين بفض تجمهرهم.

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة