وكانت المحكمة الابتدائية، حسبما أفادت قناة "فرانس 24"، برأت بن داوود من التهم الموجهة إليه في فبراير 2018، ويُعتقَّد أن عبد الحميد أبا عود، العقل المدبر للاعتداءات كان أحد الإرهابيين اللذين أواهما بن داوود.

يُذكَّر أن هذه الاعتداءات هي سلسلة هجمات إرهابية مُنسقة وقعت مساء يوم 13 نوفمبر 2015 في باريس، شملت عمليات إطلاق نار جماعي وتفجيرات انتحارية واحتجاز رهائن، وأسفرت عن مقتل 130 شخصاً وإصابة 368 آخرين.