النائب محمد بدراوى يطالب "التخطيط" بتوفير التمويل لاستكمال مستشفى السنطة

الثلاثاء، 05 فبراير 2019 06:00 ص
النائب محمد بدراوى يطالب "التخطيط" بتوفير التمويل لاستكمال مستشفى السنطة النائب محمد بدراوى
كتب محمد صبحى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال النائب محمد بدراوى عضو مجلس النواب ، إنه تقدم بطلب إحاطة إلى الدكتور على عبد العال رئيس البرلمان لتوجيه إلى الحكومة ، بشأن المطالبة بتوفير التمويل اللازم لاستكمال إنشاء مستشفى السنطة المركزية بمحافظة الغربية لتوفير الخدمات الصحية للمواطنين.

وأضاف بدراوى فى تصريح لـ" اليوم السابع " أن مستشفى السنطة كان خصص لها مبلغ 20 مليون جنيه لانشاءها لخدمة ما يزيد عن 500 ألف نسمة خاصة وأنه لا يوجد سوى تلك المسشتفى المركزية بدائرة السنطة الغربية والآن تحتاج إلى تمويل لاستكمال المستشفى وتشغيلها أمام الجمهور .

 

وطالب عضو مجلس النواب، وزارة التخطيط بتوفير التمويل اللازم لاستكمال المستشفى ورفع التمويل إلى 150 مليون جنيه لخدمة مواطنى الدائر .

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 4

عدد الردود 0

بواسطة:

falcon crest

الى النائب المحترم / محمد بدراوى عذرا مستشفى السنطه محتاجه مليار جنية

الى النائب المحترم / محمد بدراوى عذرا مستشفى السنطه محتاجه مليار جنية وليس 150 مليون جنيه !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!👍

عدد الردود 0

بواسطة:

falcon crest

معالى النائب /محمد بدراوى

اخبار توسعه طريق السنطه طنطا ايه ؟؟؟

عدد الردود 0

بواسطة:

falcon crest

لازم نحدد طبيعة الامراض بالمدينه وبعدين نحدد احتياجات الناس فى السنطه

الامراض المنتشره بالسنطه 1- مرض الفشل الكلوى (اذن مطلوب مطلوب مبنى متخصص بالاجهزة المختصه والاستشاريين الخاصين بامراض الكلى) 2- فيروس سى (مطلوب مبنى متخصص بالاجهزة المختصة بامراض الجهاز الهضمى والمناظير والاستشاريين بنفس التخصص   ) 3- الاورام السرطانية بانوعها (مطلوب مبنى لعلاج مرضى الاورامواطباء واجهزة علاج الاورام ) 4-امراض القلب (مطلوب مبنى متخصص بالاجهزة المختصه والمتخصصين بأمراض الباطنية والقلب) والا هيبقا اى كلام تانى غير سليم وغير مدروس ولن يستفيد السكان من المستشفى والله الموفق

عدد الردود 0

بواسطة:

غيث

حملة اكثر من 100 مليون صحة - لابد ان تجدد الحملات سنوياً

👍

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة