بلاش حجج فاضية.. 7 حاجات هيقولهالك علشان يخلع من هدية الفالانتين .. كوميكس

الخميس، 14 فبراير 2019 09:31 م
بلاش حجج فاضية.. 7 حاجات هيقولهالك علشان يخلع من هدية الفالانتين .. كوميكس عيد الحب - صورة أرشيفية
كتب خالد إبراهيم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يعيش الكثيرون، اليوم، أجواء من الرومانسية، بمناسبة عيد الحب "الفالانتين"، والذى يوافق يوم 14 فبراير من كل عام، وأبرز مظاهر هذا اليوم هو مفاجأة الطرف الآخر بهدية تعبر عن هذا الحب، ولكن بسبب ارتفاع أسعار الهدايا، و"الدباديب" و"القلوب" الحمراء، يلجأ البعض إلى بعض الحيل والجمل من أجل الهروب من هدية الفالانتين .

 

ونرصد هنا أبرز 7 مواقف وجمل شهيرة يلجأ لها البعض فى محاولة للهروب من شراء هدية الفالانتين ..

 

عيد الحب حرام .. غالبا ما يلجأ لبعض الشباب لهذه الحجة هربا من هدية الفالانتين، رغم أنه "مابيركعهاش".

 

أصله حرام
أصله حرام

 

"التلكيك" .. بعض الشباب أو الأزواج يلجأون إلى حيلة ذكية وهى افتعال مشكلة أو "خناقة" مع الطرف الاخر، حتى تمر أيام الفالانتين، وبالتالى ينجح فى عدم شراء الهدية.

التلكيك 3
التلكيك 

"أنا يابنتى" .. بهذا السؤال الاستنكارى، قد يلجأ الشاب للهروب من الهدية، نافيا تماما أنه قد وعدها بالهدية التى طلبتها منه من قبل.

أنا يابنتى
أنا يابنتى

"هيعمل عبيط زي عاطف" .. اللامبالاة هى احدى الوسائل التى يلجأ الشباب إليها، حيث سيتعامل مع هذا اليوم وكأنه يوما عاديا، دون أن يلتفت لكلامك أو حديثك عن هذا اليوم.

هيعمل عبيط
هيعمل عبيط

"ماما يا ستى فى المستشفى ولازم أبقى جنبها" .. ربما يهرب البعض ويختفى خلال الأيام التى تسبق وتلى الفالانتين لـ "يخلع" من شراء الهدية، ولكن عند عودته ستكون الحجة المقنعة أن والدته كانت فى المستشفى بين الحياة والموت.

ماما يا ستى فى المستشفى
ماما يا ستى فى المستشفى

"نازل مع صحابى" .. هو نوع من الهروب الاستراتيجى لمقابلة الطرف الاخر فى هذا اليوم، ولكن قد تتسبب هذه الطريقة فى شجار عنيف بين الطرفين، بسبب تفضيله الخروج مع أصدقاءه فى هذا اليوم.

نازل مع صحابى
نازل مع صحابى

"ورايا شغل" .. هى الحجة الأكثر كلاسيكية وشيوعا بين المرتبطين عاطفيا أو المتزوجين، فمن السهل اقناع الطرف الآخر بصعوبة الحصول على اجازة من العمل بسبب الضغط الذى يتعرض له، وأنه سيحاول تعويضها فى يوم آخر.

ورايا شغل
ورايا شغل

 

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة