ويواجه المسؤولون اتهامات بالتحايل فيما يعرف بقضية الأموال القطرية والمتعلقة بكيفية حصول البنك على المليارات من الجنيهات من مستثمرين قطريين إبان عام 2008.

وتصب مجمل الاتهامات الموجهة لثلاثة من قيادات البنك، ومنهم الرئيس السابق لأنشطة تمويل الشركات ريتشارد بوث، فى خانة قضية التحايل وترتيب صفقات غير مشروعة، مولتها رشاوى دفعتها الدوحة.