النائب محمد بدراوى: يجب دعم جهاز منع الاحتكار ويؤكد: لا نحتاج لتشريع جديد

الإثنين، 28 يناير 2019 09:21 ص
النائب محمد بدراوى: يجب دعم جهاز منع الاحتكار ويؤكد: لا نحتاج لتشريع جديد النائب محمد بدراوى
كتب ـ أحمد عرفة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أكد النائب محمد بدراوى، عضو اللجنة الاقتصادية بمجلس النواب، أنه لا يوجد حاجة لإصدار تشريع خاص بذاته لمواجهة جشع التجار، واحتكار البعض منهم لبعض السلع الأساسية ورفع أسعارها على الشعب المصرى فى السوق.

 

وقال عضو اللجنة الاقتصادية بمجلس النواب، فى تصريحات لـ"اليوم السابع"، إن هناك بالفعل تشريع لمواجهة الاحتكار، كما أن هناك جهاز كامل لمنع الممارسات الاحتكارية، وبالتالى فإن الذى يجب فعله هو دعم هذا الجهاز كى يقوم بدوره فى مواجهة بعض التجار المحتكرين.

 

ولفت النائب محمد بدراوى، إلى أن هناك ضرورة لدعم هذا الجهاز بموظفين كثر كى يتمكنوا من الرقابة على جميع الأسواق، وسرعة تحريك القضايا ضد التجار المحتكرين، خاصة أن احتكار بعض السلع هى قضية اقتصادية تتطلب مواجهة حاسمة إزاء جشع التجار.

 

وكان المستشار بهاء أبو شقة رئيس حزب الوفد، أكد ضرورة أن يكون هناك تشريع سريع وشامل لمواجهة إقدام قلة من التجار على احتكار السلع ورفع الأسعار على المواطنين.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

falcon

معالى النائب مطلوب انشاء جناح لعلاج الاورام بمستشفى السنطه المركزى

معالى النائب رجاء المطالبه بالاتى :- 1- بانشاء جناح كامل لمرضى الاورام بمستشفى السنطة المركزى الجديدة والمطالبه بتوفير كافة احهزة الاشعة والتحاليل التى يحتاجها مرضى الاورام بالمستشفى  (مسح ذرى ، مسح نووى ، ماموجرام ، رنين ، كافة اجزة تحاليل مرضى الاورام) . 2- رجاء مخاطبة وزيرة الصحه فورا للمطالبه بصرف ادوية مرضى السرطان من سكان مركز ومدينة السنطه والقري التابعه له ممن لهم ملفات علاج ويصرفون ادوية بصفه منتظمة من معهد الاورام بطنطا لصرفها من صيدلية مستشفى السنطه وانتداب اطباء معهد اورام طنطا يومين اسبوعيا للكشف على المرضى بالسنطه توفير لمعاناة هؤلاء المرضى واسرهم 3- مطلوب مطالبة الوزيره بتوفير دعم لما ذكر بعاليه اللهم بلغت اللهم فأشهد وادعو الله ان يكلل سعيكم بالتوفيق والسداد 4- طريق السنطه لازم حلول فوريه لمشاكله سيادة النائب

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة