كواليس الساعات الأخيرة فى فندق الفراعنة قبل موقعة النيجر.. منع مشجعى محمد صلاح من التسلل لغرفته.. خلافات بين أجيرى ومعاونيه بسبب التشكيل.. والخواجة يخطئ فى ترتيب "كباتن" المنتخب.. واحتواء أزمة تذاكر الضيوف

السبت، 08 سبتمبر 2018 03:30 م
كواليس الساعات الأخيرة فى فندق الفراعنة قبل موقعة النيجر.. منع مشجعى محمد صلاح من التسلل لغرفته.. خلافات بين أجيرى ومعاونيه بسبب التشكيل.. والخواجة يخطئ فى ترتيب "كباتن" المنتخب.. واحتواء أزمة تذاكر الضيوف منتخب مصر
كتب حاتم رضا

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

شهدت الساعات الأخيرة قبل مباراة منتخب مصر مع نظيره النيجر التى ستقام مساء اليوم، السبت، فى التصفيات المؤهلة لأمم أفريقيا 2019، بعض الكواليس داخل فندق إقامة الفراعنة، ومنع مسئولو المنتخب الوطنى مجموعة من مشجعى محمد صلاح من محاولة التسلل إلى فندق إقامة المنتخب ببرج العرب، بعدما طلب المشجعون التقاط صور تذكارية مع النجم العالمى، ويأتى ذلك فى ظل التأمين الشامل المفروض على بعثة المنتخب الوطنى.

من ناحية أخرى، سادت حالة من الانقسام داخل الجهاز الفنى حول تشكيل المباراة، وتحديداً فى مراكز الظهيرين الأيمن والأيسر وقلب الهجوم، واشتعلت المنافسة بين محمد حمدى وأيمن أشرف فى الجبهة اليسرى، وأحمد المحمدى ومحمد هانى فى اليمنى، ومروان محسن وصلاح محسن فى الهجوم، وكانت آراء خافيير أجيرى المدير الفنى للفراعنة تميل إلى محمد حمدى وأحمد المحمدى وصلاح محسن.

فى السياق ذاته، رفض مسئولو اتحاد الكرة منح الضيوف تذاكر لحضور المباراة خلال الاجتماع الفنى الذى عقد قبل المباراة كما هو متبع، ووعد مسئولو الجبلاية الضيوف بالسماح لمشجعيهم بدخول المباراة عن طريق جواز السفر، ليتم احتواء الأزمة سريعاً.

من ناحية أخرى، صحح محمد صلاح، المدير الإدارى للمنتخب، معلومات خافيير أجيرى، المدير الفنى، حول ترتيب "كباتن" المنتخب بعدما أعلن الخواجة فى المؤتمر الصحفى أن ترتيب "الكباتن" هو أحمد المحمدى ثم محمد الننى ثم أحمد حجازى ثم محمد صلاح، وأكد المدير الإدارى للخواجة أن حجازى هو الكابتن الثانى وليس الننى، لأن حجازى شارك فى مباراة سيراليون فى سبتمبر 2011 أساسياً بينما شارك الننى بديلاً، ونفس الأمر لمحمد صلاح.

وكان أجيرى قد أعلن فى المؤتمر الصحفى قبل المباراة أن محمد صلاح هو الكابتن الرابع للمنتخب خلف المحمدى والننى وحجازى، وهو ما حرص المدير الإدارى على توضيحه لأجيرى.










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة