استحداث أقسام بكليات الجامعة البريطانية بالقاهرة.. إدارة الأعمال والاقتصاد الأبرز

الخميس، 30 أغسطس 2018 01:40 م
استحداث أقسام بكليات الجامعة البريطانية بالقاهرة.. إدارة الأعمال والاقتصاد الأبرز الجامعة البريطانية
وائل ربيعى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
استحدثت الجامعة البريطانية بالقاهرة، مجموعة من الأقسام الجديدة بالكليات للحرص على تطوير كليات الجامعة بما يتناسب مع احتياجات سوق العمل، وحرصت الجامعة على التعاون المشترك بينها وبين عدد من الجامعات الأجنبية خارج مصر لبناء عقلية الطالب يما يتناسب مع التطورات العالمية فى كافة المجالات.
 
ويعتبر قسم "إدارة الأعمال" واحدا من الأقسام الجديد التى تتميز ببرنامج علمى له القدرة على الإعداد العلمى السليم  للخرجين لسوق العمل، ويعاونه فى هذا المجال الشريك البريطانى المتفوق دوليا فى هذا المجال ويتضح ذلك من إقبال الشركات المعروفة على توظيف الخرجين.
 
 
كذلك قسم "الاقتصاد" القائم بشكل أساسى بناءً على اتفاقية التعاون المقامة بين الجامعة البريطانية فى مصر  و جامعة هامبورغ بألمانيا، وفى هذا الإطار قام وفد من أعضاء هيئة التدريس بكلية الإقتصاد و إدارة الاعمال و العلوم السياسية بحضور برنامج تدريبى متقدم على الإقتصاد التجريبى.
 
كما حضر ثلاثة من المدرسين المساعدين بقسم الاقتصاد وطلبة الفرقة النهائية لنفس القسم بحضور الدورة الأكاديمية الصيفية لمدة ثلاث أسابيع فى جامعة هامبورغ بألمانيا.
 
وتواصل مجموعة من كليات الجامعة عملية التطوير داخل أقسامها، ولعل كلية "الآداب والإنسانيات" أحد أبرز الكليات التى عملت على تطوير أداء أقسام "اللغة الإنجليزية" و"علم النفس" من خلال توفير مجموعة من المزايا للطلاب توفر لهم تبادل الخبرات الدراسية والدورات التدريبية مع الجامعات الأجنبية مثل جامعة " جامعة لندن ساوث بانك".
 
الأمر كذلك بالنسبة لكلية "القانون" التى صممت برنامجا دراسيا قائم على شراكة مع جامعة "London South Bank"من أجل تحقيق رؤية تعليمية إستراتيجية رائدة و متطورة تهدف إلى تزويد  سوق العمل القانوني و القضائي في مصر و خارجها بقيمة جديدة مضافة متمثلة في خريج مؤهل تأهيل عصرى متطور، ومكتسب للمهارات القانونية اللازمة لممارسة العمل القانوني و القضائي بما يحتاجه سوق العمل.
 









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة