منى محرز نائب وزير الزراعة حصلت على 15 منصبا علميا وأدارت 20 مشروعا دوليا

الخميس، 14 يونيو 2018 04:25 م
منى محرز نائب وزير الزراعة حصلت على 15 منصبا علميا وأدارت 20 مشروعا دوليا الدكتور منى محرز نائب وزير الزراعة
كتب عز النوبى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أدت الدكتورة منى محرز على حسانين، نائب وزير الزراعة واستصلاح الأراضى لشئون الثروة الحيوانية والداجنة والاسماك، اليمين الدستورية أمام الرئيس عبدالفتاح السيسى اليوم الخميس، لتكون نائبا وحيدا لوزير الزراعة بعد إلغاء تكليف 3 نواب للزراعة فى التشكيل السابق.

 

ووفقا لسيرتها الذاتية حصلت على 15 منصبا علميا وأدارت 20 مشروعا دوليا، كانت ضمن أسس اختيارها للاستمرار فى المنصب، حيث حصلت على ماجستير فى باثولوجيا الدواجن بعنوان " دراسات هستوباثولوجية وكلينيكوباثولوجية على الطيور المصابة تجريبيا بالسبيروكيتا"، بكلية الطب البيطرى - جامعة القاهرة 1986، ثم الدكتوراة الفلسفة فى باثولوجيا الدواجن فى مجال الأمراض السرطانية بعنوان " دراسات تجريبية على الأورام الفيروسية فى الدجاج " كلية الطب البيطرى - جامعة القاهرة بالتعاون مع معمل أمراض الدواجن والأورام السرطانية ولاية ميتشجان– الولايات المتحدة الأمريكية 1990-1994

 

وتولت منصب نائب وزير الزراعة لشئون الثروة الحيوانية والداجنة والثروة السمكية فبراير 2017  وحتى تجديد الثقة بها أمام الرئيس عبدالفتاح السيسى، وتدرجت نائب وزير الزراعة فى عدد من المناصب خلال رحلتها العملية، حيث عملت مديرا لاتحاد العام لمنتجى الدواجن، ومستشار ورئيس المكتب الزراعى بسفارة جمهورية مصر العربية بواشنطن، ورئيس الإدارة المركزية للعلاقات الزراعية الخارجية ، والمشرف على العلاقات الزراعية الخارجية، وكيل مركز البحوث الزراعية لشئون الإنتاج.           

 

وسبق ذلك أن عملت مديرا معهد بحوث الصحة الحيوانية والمشرف على المعمل المرجعى للرقابة على الإنتاج الداجنى، رئيس المعمل المركزى للرقابة البيطرية على الإنتاج الداجنى ووكيل معهد بحوث الصحة الحيوانية للبحوث وصحة البئية، رئيس المعمل القومى للرقابة البيطرية على الإنتاج الداجنى.

 

وعملت "محرز"، رئيسا للجنة التنسيقة لمشروع التنمية المستدامة فى أفريقيا 2050 ASL الممول من منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة FAO عام 2017 وحتى تاريخه، وخبيرا فى المنظمة العربية للتنمية الزراعية التابعة لجامعة الدول العربية فى مجال أبحاث صحة الحيوان من عام 2008 – 2017.

 

كما عمل خبير فى منظمة الصحة العالمية WHO فى مجال أنفلونزا الطيورمن عام 2007 – 2014، وخبير فى المنظمة العالمية لصحة الحيوان OIE من عام 2007 –2014، وممثل الحكومة المصرية فى مجلس الحكومات لـ مجموعة دول البحر المتوسط (مجموعة سيام) بإسبانيا من عام 2012 -2014.

 

وعملت "محرز"، مستشارة قومية لمشروع تحسين التغذية والأمن الغذائى فى مصر للنساء والشباب وخبير التغذيه والأمن الغذائى بتمويل من منظمة الأغذية والزراعة للامم المتحدة FAO عام2013، وخبيرة بلجنة الخبراء عالية المستوى للأمن الغذائى بمنظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة FAO فى الفترة من 2010-2013، بالاضافة إلى عملها فى مؤسسة ورئيسة الجمعية مصرية للآمان الحيوى(EGYBSA) عام 2009 وهى أول جمعية مصرية تعنى بنشر وتطبيق ممارسات الأمان الحيوى بالمعامل والمنشآت الصحية والبيطرية.

 

وحصلت نائب وزير الزراعة على جائزة الدولة التشجيعية فى العلوم الزراعية أكاديمية البحث العلمى 2000، وجائزة أحسن بحث فى مجلة العلوم الزراعية 2003، وجائزة أحسن بحث مقدم لمؤتمر الجمعية المصرية لأمراض الدواجن 2006، وجائزة أحسن بحث من المنظمة العربية للتنمية الزراعية – جامعة الدول العربية للإبداع العلمى فى مجال تنمية الموارد الطبيعية وحماية البيئة والتنوع الحيوى ومكافحة التصحر 2006   

 

كما عملت رئيسا للفريق البحثى لمشروع مكافحة مرض أنفلونزا الطيور الممول من البنك الدولى ويهدف إلى دعم الخطة القومية التقصى النشط فى المزارع والطيور المنزلية لاستبيان وجود المرض وتحديد مدى انتشاره فى المحافظات وتجهيز عدد 3 معامل فرعية تابعة للمعمل القومى، ورئيس الفريق البحثى لمشروع تقييم كفاءة اللقاحات المستوردة المستخدمة فى تحصين الطيور فى مصر الممول من المعونة الأمريكية ويهدف إلى اختيار أفضل اللقاحات التى تعطى اكبر حماية للطيور.

 

وعملت "محرز"، رئيس الفريق البحثى لمشروع مكافحة أنفلونزا الطيور الممول من منظمة الأغذية والزراعة ويهدف إلى استبيان وجود فيروس أنفلونزا الطيور فى الأسواق الرئيسية لبيع الطيور الحية فى محافظة الغربية، ورئيس لمشروع تقييم التلوث البيئى فى أسواق الطيور الحية بفيروس أنفلونزا الطيور الممول من منظمة الصحة العالمية WHO.

 

وقامت محرز بتأسيس قاعدة علمية متخصصة فى مجال تشخيص أنفلونزا الطيور لتعليم وتدريب الكوادر على أحدث التقنيات الحديثة والذى ساهم فى الكشف المبكر والسريع عن بؤر الإصابة والتى ساهمت فى التحكم فى انتشار فيروس أنفلونزا الطيور ومنذ يونيو الماضى لم تظهر إصابة واحده فى مزارع الطيور التجارية ويرجع الفضل إلى أكاديمية البحث العلمى التى وضعت الموضوعات ذات الأهمية القومية فى برامجها البحثية والتى كان لى الحظ لأكون الباحث الرئيسى لمشروع عدوى أنفلونزا الطيور الممول من أكاديمية البحث العلمى وفى هذا المشروع تم عمل رسائل للماجستير ورسالة دكتوراه فى تخصص أنفلونزا الطيور والذى ساهم فى معرفه وبائية الفيروس على مستوى الجمهورية.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة