مقالات الصحف.. فاروق جويدة يحلل أداء هيئة الأرصاد الجوية.. وحيد عبد المجيد يناقش الوثيقة البريطانية حول تنحى السادات .. محمد أمين يشيد بأداء وزيرة الثقافة .. وجدى زين الدين يطالب بحوار مجتمعى حول تطوير التعليم

السبت، 05 مايو 2018 10:31 ص
مقالات الصحف.. فاروق جويدة يحلل أداء هيئة الأرصاد الجوية.. وحيد عبد المجيد يناقش الوثيقة البريطانية حول تنحى السادات .. محمد أمين يشيد بأداء وزيرة الثقافة .. وجدى زين الدين يطالب بحوار مجتمعى حول تطوير التعليم كتاب مقالات الصحف
إعداد أحمد عبد الراضى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناول كتاب مقالات الصحف الصادرة صباح اليوم السبت، العديد من القضايا المهمة، وكانت الوثيقة البريطانية التى تشير إلى احتمالية تنحى الرئيس السادات قبل اغتياله.

 

الأهرام

فاروق جويدة
 

فاروق جويدة يكتب: فى انتظار العاصفة
 

انتقد الكاتب هيئة الأرصاد الجوية التى لم تستطع طمأنة المواطنين بعد المسرحية الهزلية التى شهدتها مواقع التواصل الاجتماعى، والتى تنتقل كالنيران إلى شاشات الفضائيات حول العواصف المقبلة والأمطار وتلال الأتربة، ففى ثلاثة أو أربعة أيام عاش المصريون حالات من الرعب فى انتظار الكارثة، وهنا اختلطت هيئة الأرصاد والمواقع ليقدمان مسرحية هزلية للشارع المصرى ومرت الأيام دون أحداث لكن حالة الفزع من انتظار الكارثة كانت هى المشهد النهائى لهذه الرواية.   

 

وحيد عبد المجيد
 

د.وحيد عبد المجيد يكتب: فرضية تنحى السادات
 

تسائل الكاتب عن توقع السفير البريطانى الأسبق لدى مصر مايكل وير بأن الرئيس السادات كان ينوى التخلى عن منصبه فى وقت ما؟ وهذا ما كشفه تقرير سرى للوثائق البريطانية، حيث كتبه وير بعد وفاته بثلاث أسابيع، وبالتالى نحن إزاء فرضية يصعب تجاهلها تماما، ويتعذر بحثها لمعرفة مدى صحتها أو خطئها، فالسؤال يتعلق بدوافع اقتناع رجل بوزن سفير دولة كبرى إلى حد دفعه لإبلاغ حكومته، فهل استنتجها بواقع معرفته به، أم انطباعا بقراءة سيرته التى تفيد بأنه لم يسع فى أى وقت إلى الرئاسة.

 

 

الأخبار

 

 

جلال عارف
 

 

جلال عارف يكتب: حين يتحدث "ترامب" عن "تريليونات" أمريكا الضائعة
 

يرى الكاتب أن مقولة ترامب التى يرددها بصرفه ٧ تريليونات دولار على حروب الشرق الاوسط، ولم يحصل على شىء منذ خمسة عشر عاما وحتى الآن"، أن هناك حقائق غائبة وعلى المسئولين الأمريكيين وضعها أمامه حتى لا تبنى السياسة الامريكية فى المنطقة على أخطاء تكرر المأساة أو تزيد وطأتها، وهى إن حروب أمريكا فى المنطقة هى من صنعها ولمصلحتها ومصلحة إسرائيل وحدها، وأنها امتدادا لسياسات أمريكية خاطئة على مدى أكثر من نصف قرن، وبالتالى الرئيس الأمريكى لا يدرك أن هذا المنطق يقوده لسداد أضعاف أضعاف هذه التريليونات من الدولارات لتعويض دول المنطقة عما أصابها من سياسات أمريكا وحروبها العدوانية.

 

 

الوفد

 

وجدى زين الدين
 

 

وجدى زين الدين يكتب: مشروع قومى للتعليم
 

طالب الكاتب وزير التربية والتعليم بعدم انفراده بوضع مشروع تطوير التعليم خاصة أن أنباء التطوير تدعو إلى الخوف وفشل ذريع، ولرفع الحرج عن الوزير وإقدامه لتفعيل رؤيته وتحويلها مشروع قومى، لابد مساندة جميع أطياف الشعب والدولة معاً بإجراء حوار مجتمعى، وذلك لا يعيب الوزير ولا فريق عمله، لأن نجاح الدولة الجديدة مرهون بوجود نظام تعليمى قوى والقضاء على المنظومة الفاشلة الموجودة حالياً، والتى تعرضت لكثير من التجارب وباءت كلها بالفشل.

 

 

الشروق

 

عماد الدين حسين
 

 

عماد الدين حسين يكتب: حاصل جمع الأصفار صفر!
 

يرى الكاتب أن فكرة دمج الأحزاب ليكونوا أكثر فاعلية هى فكرة نبيلة بكل تأكيد، وظاهرها الرحمة، لكن أصحابها يعرفون أنها أحزاب هامشية وبلا قواعد جماهيرية ومجرد "أصفار" فإذا جمعنا هذه الأصفار معا المنطق يقول إن النتيجة ستكون صفرا حتى لو كان كبيرا، لكنه سيظل صفرا، وبالتالى لابد أن نعرف حجمها وقواعدها وتأثيرها وبعد ذلك نتحدث عن امكانية دمجها، أما غير ذلك سيكون مجرد دردشات بلا قيمة، لأن التجارب الديمقراطية الناضجة، لا تتوقف عند الأحزاب الصغيرة ضعيفة التأثير طالما أن هناك قوى وأحزابا كبرى تتصدر المشهد.

 

المصرى اليوم

 

سليمان جودة
 

 

سليمان جودة يكتب: مواطن يتحسس رأسه
 

قارن الكاتب بين تفاؤل وصول الاحتياطى النقدى الأجنبى إلى 44 مليار دولار، ووصول بعثة النقد الدولى التى تشاءم أغلبية المصريين وبوصوله يتحسس المواطن جيبه وربما رأسه، فالرقم لا يمثل شيئا ذا معنى فى حياة المواطن العادى، أما وصول البعثة يعنى أن هناك إصلاحات اقتصادية جديدة ومزيد من الأعباء المعيشية، وبالتالى الحكومة ترى القرض بأن اقتصادنا فى وضع يبعث الاطمئنان، لكنى أراه عكس ذلك من خلال استعراض تجارب سابقة لعدة دول مع الصندوق.

 

محمد أمين

محمد أمين يكتب: أوركسترا الوزيرة إيناس
 

أشاد الكاتب خلال حضوره صالون المحور الشهرى بأداء الدكتورة إيناس عبد الدايم لتيقنه بأنها مختلفة عن سابقيها وتعى أهمية رسالة الثقافة فى زمن الحرب على الإرهاب، موضحا أن اصطحابها لجميع قيادات وزارة الثقافة وكامل هيئتها وجاهزيتهم لعرض رؤاهم والرد على جميع الأسئلة وحديثهم عن الحق فى الخدمة الثقافية وإيمانهم بمفهوم العدالة الثقافية، يعنى أنها تعمل بطريقة الأوركسترا وأن الفريق مهم لتحقيق النجاح.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة