دائمًا ما يخرج علينا عالم الموضة بتقاليع وموديلات مختلفة تستطيع أن تلفت إليها جميع الأنظار، فبعد الريبد جينز "البنطلون المقطع" الذى اعتبره الكثيرون موضة العصر واتجه لارتدائه عدد كبير من الشباب، خرجت علينا الموضة فى هذه المرة بالريبد تشيرت "التيشرت المقطع"، الريبد تيشرت هو موضة تصدرت موديلات ملابس صيف 2018 فى معظم محلات الملابس الكبرى، فهى موضة متوفرة فى قطع الملابس الرجالى وأيضاً القطع الحريمى.
الريبد تيشرت
الاستايلست أميرة عبد المنعم تؤكد أنها موضة جديدة لجأ إليها عدد من الشباب والفتايات، فبعضهم يرتدى الريبد تشيرت أثناء الخروجات الكاجوال، كما اتجه البعض الآخر إلى ارتدائه حتى أثناء الإطلالات الفورمال، فالرجال دائمًا ما يلبسونه على بنطلون جينز وكوتشى أبيض بسيط من أجل إطلالة كاجوال عصرية، فهو تيشرت متوفر بألوان ونقشات مختلفة، بداية من التيشرت الأسود، البيج وحتى الجراى.
.jpg "الريبد تيشرت (1)")
الريبد تيشرت
.jpg "الريبد تيشرت (2)")
الريبد تيشرت
.jpg "ريبد تيشرت (2)")
ريبد تيشرت
أما عن جيل الفتيات اللاتى لا يعترفن بحدود فى عالم الموضة، فلجأ بعضهن إلى ارتداء الريبد تشيرت بألوانه المختلفة خلال خروجاتهن الكاجوال، وحتى أثناء خروجاتهن الفورمال من خلال ارتدائه على كعب عالى.
.jpg "ريبد تيشرت (1)")
ريبد تيشرت
.jpg "ريبد تيشرت (2)")
ريبد تيشرت
.jpg "ريبد تيشرت (3)")
ريبد تيشرت
.jpg "ريبد تيشرت (3)")
ريبد تيشرت
.jpg "الريبد جينز بألوانه المختلفة (2)")
الريبد جينز بألوانه المختلفة
الريبد جينز بألوانه المختلفة
عدد الردود 0
بواسطة:
Ⓜⓘⓓⓞ
واستحياءاه!!!!!!!!!!!!!
﷽ ما أعجبنا-نحن مدعى الحرية-إذ وصل بنا الحال المحتال إلى ابتداع تراهات من الفقر الفكرى المؤسف تحت لواء أحقية التعبير عن النفس، وما ندرى أننا بكل خطوة نخطوها فى هذا الظلام الحالك فنحن نتجرد من قيمنا وتراثنا بل و ديننا ونلقى بالحياء فى أسفل السافلين،فأين نحن من رؤية الجمال فى ثوب مقطوع أو ماشابه؟ إن الجمال يا سادة لا يتوقف على مدى عرىِّ الفرد وتجرده وإلَّا لكنا الأن جميعًا لا نحتاج لوجود محال لبيع الملابس، ولكن التعرى ما هو إلَّا ثقافة مثلها مثل غيرها تنمو وتزدهر، تندر وتنحصر. و على هذا فالواجب علينا هنا الانتقاء واصطفاء الأفكار خيرها، و ما يتوافق مع كلا المعتقدين:الديني،الثقافى، لا أن نقتبس عن جهالة من يعكر صفو مجتمعنا بحجة التطوير والتجديد اللذين حقيقة لا يمثلان إلا تقصيرًا وتدميرًا،فيا قدوسٌﷻ اهدنا جميعًا إلى كلمة الحق.