مقالات الصحف.. مكرم محمد أحمد يتساءل هل يتصالح ترامب ورئيس كوريا الشمالية؟.. حمدى رزق يشيد بتبرع سيدة بذهبها لـ"تحيا مصر".. عماد أديب يتحدث عن مدة الرئاسة فى الصين.. وفاروق جويدة: تجاوزنا عنق الزجاجة

الإثنين، 12 مارس 2018 10:00 ص
مقالات الصحف.. مكرم محمد أحمد يتساءل هل يتصالح ترامب ورئيس كوريا الشمالية؟.. حمدى رزق يشيد بتبرع سيدة بذهبها لـ"تحيا مصر".. عماد أديب يتحدث عن مدة الرئاسة فى الصين.. وفاروق جويدة: تجاوزنا عنق الزجاجة مقالات الكتاب
كتب أحمد عبد الراضى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

سلط كتاب مقالات الصحف الصادرة صباح اليوم الاثنين الضوء على اقتراب فعاليات الانتخابات الرئاسية ودور القوى المدنية والأحزاب فى الانتخابات.

كما تحدث البعض عن مبادرة السيدة فتحية محمد إسماعيل، التى تبرعت بكل ذهبها الذى تبلغ قيمته نحو 260 ألف جنيه، إضافة إلى مبلغ 10 آلاف جنيه أخرى لمصلحة "صندوق تحيا مصر".

 

الأهرام

 

 

مكرم-محمد-أحمد
 

 

مكرم محمد أحمد يكتب: هل يتصالح ترامب ورئيس كوريا الشمالية؟

 

يرى الكاتب أن الكثير توقع خاتمة مدهشة بين الرئيسين الأمريكى والكورى الشمالى بعد صراع مثير من السخرية والازدراء والتحقير والتهديدات المتبادلة، إلا أن ترامب وافق على لقاء كيم نهاية مايو المقبل، كما وافق كيم علىلا وقف اختبارات وتجارب كوريا الشمالية النووية والصاروخية، رغم تأكيد متحدث ترامب أن رئيسه يتطلع إلى نزع السلاح النووى من الخليج الكورى، واستمرار تنفيذ العقوبات والضغوط على كوريا الشمالية حتى الوصول إلى إتفاق وتسوية محتملة رغم امتلاك كيم قدرة نووية وصاروخية، إلا أن ذلك يجعله يطلب معاملة بلاده كدولة نووية تتعامل مع دولة نووية وإمكانية قبوله إخلاء الخليج الكورى من السلاح النووى وتحقيق أمن المنطقة وسلامها واستعداده لقبول صفقة على أسس متكافئة تسمح بمعاملته معاملة موسكو.

 
فاروق جويدة
 

فاروق جويدة يكتب: تجاوزنا عنق الزجاجة (2)
 

استكمل الكاتب حواره مع محافظ البنك المركزى، والذى يراه متفائلا بمستقبل الاقتصاد المصرى فى الفترة القادمة بسبب تجاوزنا لعاصفة شديدة ابتداء بقضايا الأمن وغياب الثقة وتوفير السلع والواردات والاحتياجات اليومية، فالرئيس عبد الفتاح السيسى قرر أن يتخذ الاقتصاد المصرى مسارا متكاملا فى السياسة النقدية والسياسة المالية، وعن الديون قال الدين الخارجى فى حدود آمنة فلم يتجاوز 86 مليار دولار، لكن الخطر فى الدين الداخلى الذى وصل إلى 350 مليار جنيه، وعن المشروعات الجديدة قال إنها تقوم على استثمار الأراضى والبيع للمصريين فى الخارج والداخل والاستثمار الخارجى وهى تتمتع بقدر من التوازن بين العائد والاقتراض.

 

 

الأخبار

 

جلال-دويدار
 

 

جلال دويدار يكتب: حقوق الإنسان ليست ستارا لقتل الإنسان وممارسة التخريب
 

تحدث الكاتب عن استخدام البعض شعارات حقوق الإنسان لحماية المجرمين الذى يعملون لصالحهم، وقال إن شرع الله والعدالة والعقل والمنطق تتفق وتتوافق على أن لا حقوق إنسان للقتلة الذين يزهقون ويهددون حياة الإنسان لمحاولة أن هذه الفئة الضالة لابد أن تخضع للقانون الإلهى الذى يقضى بأن "السن بالسن والعين بالعين والبادى أظلم".

 

المصرى اليوم

 

حمدى رزق
 

 

حمدى رزق يكتب: "لو جرى لمصر حاجة مش هينفعنا الذهب"!
 

أشاد الكاتب فى مقاله بالسيدة فتحية محمد إسماعيل التى تبرعت بكل ذهبها الذى تبلغ قيمته نحو 260 ألف جنيه، إضافة إلى مبلغ 10 آلاف جنيه أخرى، لمصلحة "صندوق تحيا مصر"، ودعوتها للجميع بالتبرع قائلة: "أقول لسيدات مصر تبرعن بذهبكن، فلو جرى لمصر حاجة مش هينفعنا الذهب، ولو كل فنان عمل حفلة وتبرع بها هنقدر نجمع اللى نبنى به بلدنا".

 

محمد أمين
 

محمد أمين يكتب: من برنامج الرئيس
 

استعرض الكاتب لقاءه بعدد من الرموز السياسية والقانونية الكبرى، على رأسهم الدكتور عبد المنعم سعيد، والدكتور على الغتيت، متطرقًا لأبرز الملفات التى قدمها هؤلاء إلى الرئيس، مثل الحريات السياسية، قائلًا إننا أمام برنامج رئاسى لأربع سنوات مقبلة، ويمكن أن تكون قضية الأخلاق جزءاً منه، ويمكن أن يضم قضايا العدالة، والحريات والأحزاب والتعليم.. فطالما تحدثنا عن بناء البشر قبل الحجر.. وأتمنى أن تضع الدورة الرئاسية الثانية فى اعتبارها هذه النقاط المهمة.. إذا بنينا البشر ينصلح كل شىء فوراً.

 

الشروق

عبد-الله-السنوى
 

عبد الله السناوى يكتب: بين السياسة والرياضة.. مسألة قواعد
 

نوه الكاتب فى مقاله أن كل ما يتصل بالمجال العام شأن سياسى، وإن هذه قاعدة لا تقبل الاستثناء، لوجود فارق جوهرى بين الشأن السياسى باتساع نظرته وتوظيفه بضيق أفقه، مشيرًا إلى مدى قدرتها على إشباع احتياجات مواطنيها، لإكساب الدول المناعة والقوة والقدرة على النهوض، موضحًا أنها مسألة تشمل جميع حقوق المواطنة وبناء دولة المؤسسات وكفالة الحريات العامة، وكفاية الخدمات الصحية والتعليمية، واستقلال الجامعات وحرية البحث العلمى والإبداع الفنى والثقافى والحق فى الرياضة، مختتمًا أنه يوجد فارق بين التنفيس والتنفس، الأول فعل إلهاء، والأخير ضرورة حياة، وأنه بلا قواعد حديثة لن يصلح شىء فى هذا البلد من المؤسسات النافذة إلى ملاعب كرة القدم.

 

الوطن

 

 
عماد الدين أديب

عماد الدين أديب يكتب: فى الصين: مدة الرئاسة مفتوحة
 

بدأ الكاتب مقاله بالتأمل بالظاهرة العالمية بالبعد عن الالتزام الأيديولوجى واللجوء إلى المنهج العملى البراجماتى فى إدارة شئون البلاد والعباد، حتى ولو كان مخالفًا لكثير من المبادئ والمناهج المستقرة، مستشهدًا بموافقة البرلمان الصينى على تعديل بنود الدستور التى تنص على ترشح الرئيس لمدتين فقط، وجعل مدة الترشح للرئاسة مفتوحة.

 

الوفد

عباس-الطرابيلى
 

عباس الطرابيلى يكتب: الفرنساوى منشئ جيش مصر الحديث
 

تحدث عن ذكرى وفاة الكولونيل الفرنسى سيف، الذى أنشأ أول كلية عسكرية لتخريج الضباط أيام محمد على وأيضاً الدكتور كلوت بك الذى أنشأ أول كلية للطب حديثة وعلي النظم الغربية الأوروبية، مؤكدًا أن هذا الضابط الفرنسى جاء مصر طلباً لفرص عمل تتوفر فيها أكثر من بلادهم نفسها، وعمل بإخلاص لخدمة مصر والمصريين.

 

مجدى سرحان

مجدى سرحان يكتب: لا ترد معتذرًا فضيلة الإمام
 

تناول المقال أزمة الكاتب الصحفى أحمد الخطيب، مطالبًا فضيلة الإمام الأكبر أن يعطينا القدوة والمثل - وهو أهل لهما - فى التسامح والعفو عند المقدرة وقبول الاعتذار، قائلًا: "السماحة والرفق اللذين ننتظر منكم أن تعاملوا بهما زميلنا الصحفى أحمد الخطيب.. خاصة بعد أن أدانته المحكمة وأبدى حُسن نيته فيما كتب فى حق بعض من ينتسبون إلى الأزهر، ثم اعتذر.. ولنا فى حبيبنا ورسولنا الأسوة الحسنة فى قبول اعتذار المعتذر، دون شرط أو قيد، فقد كان لا يرد معتذرًا".










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة