3.1 مليار جنيه حصيلة الخزانة العامة من أرصدة الصناديق الخاصة بنهاية يناير

السبت، 10 مارس 2018 04:54 م
3.1 مليار جنيه حصيلة الخزانة العامة من أرصدة الصناديق الخاصة بنهاية يناير عمرو الجارحى وزير المالية
كتب عبد اللطيف صبح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

حصل "اليوم السابع" على أحدث تقرير لوزارة المالية والمُقدم للجنة الشئون الاقتصادية بمجلس النواب بشأن عدد الصناديق والحسابات الخاصة وحجم أرصدتها، والذى كشف عن وجود 7397 حساب مفتوح بالبنك المركزى بالعملة المحلية والأجنبية تابعة لأجهزة الموازنة بإجمالى رصيد 67.5 مليار جنيه بتاريخ 30 يونيو 2017.

 

ووفقا للتقرير فقد بلغت قيمة الحصيلة التى آلت للخزانة العامة للدولة خلال العام المالى 2016/2017 تنفيذا للقانون رقم 83 لسنة 2017 بأيلولة نسبة من الأرصدة البنكية للصناديق والحسابات الخاصة والوحدات ذات الطابع الخاص إلى الخزانة العامة للدولة ولمرة واحدة نحو 3.2 مليار جنيه، بخلاف مبلغ 4.3 مليار جنيه تنفيذا للمادة رقم 10 من قانون الموازنة العامة للدولة رقم 8 لسنة 2016 ليصبح إجمالى ما تم أيلولته خلال السنة المالية 2016/2017 مبلغ 7.5 مليار جنيه.

 

كما بلغت قيمة الحصيلة التى آلت للخزانة العامة للدولة تنفيذاً لقانون ربط الموازنة العامة للدولة رقم 145 لسنة 2017، والذى تقضى المادة العاشرة منه بأيلولة نسبة 15% من جملة الإيرادات الشهرية للصناديق والحسابات الخاصة، حتى نهاية يناير خلال العام المالى 2017/2018 نحو 3.1 مليار جنيه مقابل 2.7 مليار خلال ذات الفترة من العام المالى السابق، علما بأن الاعتماد المقرر لها بموازنة العام المالى الحالى مبلغ 5 مليار جنيه فى حين أن الحصيلة فى نهاية العام المالى السابق بلغت 3.9 مليار جنيه.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

أحمد

سبوبة الصناديق الخاصة

ان رجالا يتخوضون فى مال الله بغير حق لهم النار يوم القيامة .كما بالحديث الشريف ، فالصناديق الخاصة مال مستباح من قبل الموظفين محولا المصالح الحكومية و الجامعات لعزب خاصة حيث فى الجامعات تصرف مكافآت يوميا و شهريا بالالاف على الفاضية و المليانة من هذه الصناديق للموظفين فى صورة شهريات و جهود و بدلات بما يعادل أضعاف مرتبهم و بالذات فى الكليات النظرية التى تكثر بها هذه الصناديق عن الكليات العملية

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة