حسن راتب: يجب أن نحنى الرأس للسيسى صاحب القرار الصعب بالعملية سيناء 2018 (فيديو)

الإثنين، 12 فبراير 2018 09:56 م
حسن راتب: يجب أن نحنى الرأس للسيسى صاحب القرار الصعب بالعملية سيناء 2018 (فيديو) حسن راتب
كتب أحمد عبد الرحمن

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال الدكتور حسن راتب رئيس مجلس أمناء جامعة سيناء، إنه لا بد أن نحنى الرأس  للقائد والزعيم السيسى صاحب القرار الصعب بالعملية سيناء 2018، مشيراً إلى أنه يدعو الله منحنى الرأس لأولادنا فى المعركة وصناع قرار العملية الشاملة سيناء 2018.

وأضاف خلال لقائه ببرنامج "90 دقيقة"، على فضائية "المحور"، مع الإعلامى محمد الباز، أن مجموعات التكفير والهجرة ليسوا أقوياء لمواجهة معركة بهذا الحجم وخطورتهم فى أفكارهم فقط، مشيراً إلى أن العناصر الصعبة فى مواجهة الإرهاب فى سيناء هم المنضمون فى تنظيم القاعدة فى فترة حكم جماعة الإخوان.

وأشار راتب، إلى أن أعداد كبيرة من المتطرفين دخلت سيناء فى فترة حكم الإخوان بالتنسيق مع الجماعة فى مؤامرة كبيرة ضد مصر، موضحاً أن سيناء أرض مقدسة وقدسيتها مذكورة فى القرآن والإنجيل والتوراة.

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

hoda

تحیا مصر

مصردوله قویه باقیه بجیشها ورٸیسها وقیادتاها وابناٶها المخلصین٠٠٠ ولامکان بینهم للخونه وباٸعی الاوطان لترکیا او للصغیره قطر٠٠٠٠٠ومصران شاء الله قادمه عالیه منتصره علی الارهاب یحمیها جیش من البواسل خلفه تسعون ملیون مصری یقودهم رٸیس شجاع لا یخشی الاالله عز وجل٠٠٠٠حفظ الله الجی٠٠٠ومصر٠٠٠٠والرٸسمصردوله قویه باقیه بجیشها ورٸیسها

عدد الردود 0

بواسطة:

الفلاح العربي الفصيح

أنجلس الخلق على أنقى وأطهر بقاع الأرض .. إنها أرض كل الشرائع الإبراهيمية ..

لم يتجل الله على الأرض إلا في سيناء ، على الجبل في الوادي المقدس طوى ، لم يوح الله إلى أي من أنهار الدنيا ، إلا نهر النيل في مصر .. ألقه في اليوم فليقله اليوم في الساحل .. إنها مسرى الأنبياء .. فأنا أرى برؤيتي الخاصة : عاجلاً أو آجلاً سيخرج هؤلاء الأنجاس الأوغاد من سيناء .. لماذا ؟ .. لأن الأضداد لا تجتمع في مكان واحد ، فإما النور أو الظلام ، وإما الطهر أو النجاسة ، وإما الصفاء والنقاء أو الأضغاث والغبش ، فلا يمكن بأي حال من الأحوال أن تدوس أقدام هؤلاء الأنجاس ، أطهر بقاع الدنيا كلها .. وبالنظر إلى التاريخ ، نجد أن كل أنجاس الدنيا عندما وطأت أقدامهم سيناء ، هزموا وطردوا وشردوا ، ذلك لأنها طاردة للخُبث والخَبث .. هذا أمرٌ مفروغٌ منه بإذن الله ، سيموت الأنجاس فوق تراب هذه الأرض الطاهرة ، فلا يعقل أن يدفن فيها موتاهم لأنهم أنجاس ، ألقوهم في البحر للأسماك تأكلهم حتى لا تبقى نجاستهم في سيناء .. ثانياً : شكر وتقدير ومحبة واحترام لسعادة الدكتور حسن راتب ، هذا هو الرجل الشريف العفيف الوطني حتى النخاع من عرفنا قيمة سيناء ، وذهب إليها وجازف وخاطر على نفسه وماله ، لكن الله لم يخيب مسعاه وحسن ظنه عند الله ، وقد فسر له سماحة الشيخ الشعراوي رؤية أنه سوف ينجح في سيناء .. فقد تأكدنا يقيناً أن المخلص تحتضنه سيناء وتأخذه بلطف في أحضانها .. والنجس تتطرده ولا يعيش فيها .. جزاك الله خير الجزاء يا دكتور حسن على ما قدمت من خير في أرض سيناء المباركة ، وبارك الله لك في مالك وأبناءك وجعلك دائماً وأبداً ممن رضى عنهم الله وأحبهم .

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة