شكلت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى، ومركز المناهج، لجانًا لتنقيح الموضوعات والمناهج الدراسية الموجودة لدى الطلاب، حيث أكدت أنه لن يتم ترك المناهج القائمة بالفعل والتى تستمر لمدة تزيد على 10 سنوات كما هى، حتى يتم استبدالها بالمقررات الجديدة.
"اليوم السابع" يرصد فى 9 معلومات خطة الوزارة فى استبدال المناهج الدراسية:
1. اللجان بدأت عملها خلال الفترة الماضية بالتنسيق بين مركز المناهج ومستشارى المواد بالوزارة لتنقيح ومراجعة مناهج العام الدراسى المقبل 2018،2019.
2. اللجان تعمل على إزالة أى أخطاء ظهرت خلال العام الجارى فى المناهج.
3. أبرز أخطاء العام الجارى فى المناهج:
· واقعة اختفاء النسر فى علم مصر بكتاب اللغة العربية للصف الخامس الابتدائى.
· وجود أخطاء فى كتاب التاريخ للثانوية العامة.
· أخطاء فى عدة خرائط ومعلومات ببعض المناهج.
4. تلاشى أى أخطاء فى المناهج وتداركها واتخاذ إجراءات قوية تضمن عدم حدوث أى أخطاء مطبعية خلال مرحلة طباعة الكتب.
5. اللجان تنتهى من أعمالها أواخر فبراير المقبل وبحد أقصى منتصف مارس حتى يتم إرسالها إلى قطاع الكتب للبدء فى إجراءات الطباعة.
6. سيتم محاسبة المسئول عن مراجعة الكتاب إذا ظهرت أخطاء فى المناهج بعد طباعتها.
7. سيتم التركيز على الموضوعات التى تنمى المواطنة والتعايش وقبول الآخر لدى الطلاب وأيضًا الموضوعات التى ظهرت مؤخرًا وطالب بها الرأى منها قضايا المرأة والتنمية وقضايا أخرى.
8. الدكتور طارق شوقى وزير التربية والتعليم الفنى، كلف فريقًا بوضع إطار عام لتحقيق تعلم ممتع ومفيد فى المناهج القائمة.
9. عمل دليل للتعلم الممتع المفيد يقدم للمعلم بعض الاستراتيجيات سواء فى التدريس أو التقييم أو التعامل مع الصف أو الطلاب.
عدد الردود 0
بواسطة:
أحمد فخر الدين المصرى
يجب تطوير المناهج وليس تنقيحها .
قد تكون أفضل خطه لتنقيح المناهج الدراسيه العام الحالى 2018 م كمُسَكِن وحل مؤقت للعوار الذى لآزم المناهج الدراسيه رِدحا من الزمن ، أما الحل الناجع لوضع مناهج هادفه وذات فائده للفرد والمجتمع وتحترم عقول الطالب والمدرس للعام بعد القادم 2019 م هى تسريح جميع وآضعى المناهج بلا إستثناء لإصابتهم بأمراض عديده وليس لها علاج منها بلاده فى الفكر الخلاق وعقم التجارب التأليفيه المبتكره وتحجر عناصر مؤلفاتهم التعليميه وترقيع خروقاتها عاما بعد عام حتى أصبحت عبئا ثقيلا على أفهام ومدارك وعقول المعلمين فما بالكم بالتلاميذ والطلاب ، وليتم إنفاذ بعثات لشباب وآعد ومتفتح إلى أفضل بلاد العالم من حيث التعليم بمراحله المختلفه ليعودا بعد عام يطبقوا أفضل الطرق التى حصلوها فى بعض المدارس التجريبيه قبل تعميمها على مستوى الجمهوريه ، وفى خلال هذا العام 2018 م يجب المسارعه فى علاج المشكلتين الباقيتين وهما الإهتمام بالمدرس ماديا وتعليميا واللأخيره الإهتمام بالمدرسه ومرافقها المتنوعه كالملعب والمكتبه والمعمل العلمى والفنى والحديقه إلخ لتخريج طالب علم متزن عقليا وعلميا وفكريا وغير مقهور أومنضغط نفسيا تحت وطأة مدرس غير مؤهل علميا وأدبيا للعمليه التعليميه أو ينسحق أهله ماديا تحت ضغوط مصروفات الدروس الخصوصيه .